أعلنت أحزاب سياسية وجمعيات في مالي معارضتها للحوار مع “المتمردين الطوارق”، وأكدت أنها لن تعترف بأي اتفاق ينبثق عن المفاوضات التي يحضر لها في واغادوغو بين دولة مالي والمسلحين الطوارق في شمال البلاد.
وأكد مسؤولون في المعاهدة الوطنية من أجل إفريقيا متضامنة، بقيادة الوزير الأول الأسبق، سومانا ساكو، أنهم “يرفضون ـ مسبقا ـ أي اتفاق ينبثق عن تك النقاشات”.
وأوضح المسؤولون، خلال مؤتمر صحفي عقدوه بالتزامن مع انطلاق مفاوضات وغادوغو، أن حزبهم كان يرفض وساطة الرئيس البوركينابي بليز كومباوري.
وكانت الشرطة المالية قد انتشرت يوم أمس في العاصمة باماكو، من أجل منع تجمهر مجموعات من معارض المفاوضات مع الحركات المسلحة في شمال البلاد، وذلك خشية وقوع أحداث عنف، وقد أغلق عناصر الأمن الطريق المؤدي إلى الساحة التي كان المتظاهرون ينوون التجمهر.
وكانت الحركة الشعبية 22 مارس، الداعمة لانقلاب 22 مارس 2012، قد دعت أنصارها للخروج في المظاهرة مساء أمس الجمعة (07/06/2013).
وسبق أن أعلنت الحركة الشعبية، التي تضم أحزابا وجمعيات مؤيدة لانقلابيي 23 مارس 2012؛ خلال ندوة صحفية يوم الخميس الماضي؛ رفضها مبدأ أي مفاوضات مع الجماعات المسلحة، وخاصة الحركة الوطنية لتحرير أزواد.
وأكد مسؤولون في المعاهدة الوطنية من أجل إفريقيا متضامنة، بقيادة الوزير الأول الأسبق، سومانا ساكو، أنهم “يرفضون ـ مسبقا ـ أي اتفاق ينبثق عن تك النقاشات”.
وأوضح المسؤولون، خلال مؤتمر صحفي عقدوه بالتزامن مع انطلاق مفاوضات وغادوغو، أن حزبهم كان يرفض وساطة الرئيس البوركينابي بليز كومباوري.
وكانت الشرطة المالية قد انتشرت يوم أمس في العاصمة باماكو، من أجل منع تجمهر مجموعات من معارض المفاوضات مع الحركات المسلحة في شمال البلاد، وذلك خشية وقوع أحداث عنف، وقد أغلق عناصر الأمن الطريق المؤدي إلى الساحة التي كان المتظاهرون ينوون التجمهر.
وكانت الحركة الشعبية 22 مارس، الداعمة لانقلاب 22 مارس 2012، قد دعت أنصارها للخروج في المظاهرة مساء أمس الجمعة (07/06/2013).
وسبق أن أعلنت الحركة الشعبية، التي تضم أحزابا وجمعيات مؤيدة لانقلابيي 23 مارس 2012؛ خلال ندوة صحفية يوم الخميس الماضي؛ رفضها مبدأ أي مفاوضات مع الجماعات المسلحة، وخاصة الحركة الوطنية لتحرير أزواد.