تم أمس الأربعاء ببانجول عاصمة غامبيا تدشين خط الكابل البحري “ايس” الذي يربط موريتانيا ودول إفريقية أخري بأوروبا وآسيا.
الخط المشكل من الألياف البصرية سيزيد سرعة الإنترنت ويقدم خدمات جديدة في مجال الاتصالات، وهو عبارة عما يقارب 12 الف كيلومتر من الألياف البصرية ربطت صباح أمس ١٣ دولة إفريقية مع فرنسا، من ضمنها موريتانيا.
الكابل البحري “ايس” سيمكن من إحداث نقلة نوعية في مجال الاتصالات والإنترنت عالية السرعة، وسيربط بشكل امن آسيا وأوربا وإفريقيا.
تدشين انطلاقة الكابل تم بحضور معظم المسؤولين في مجال الاتصال في الدول المعنية في بانجول عاصمة غامبيا.
وستكون استفادة موريتانيا كبيرة حيث سيوفر الكابل مساحة اكبر لشركات الاتصالات لمضاعفة سرعة الإنترنت، وزيادة خيارات الاتصال، وهي التي ظلت تعتمد في ذلك بشكل كبير علي الخط الذي يربطها بالسنغال.
معظم البلدان المستفيدة لها واجهة بحرية ما عدا دولتي مالي والنيجر حيث سيتم ربطهما بخطوط تمر بإحدى البلدان المجاورة.
الخط المشكل من الألياف البصرية سيزيد سرعة الإنترنت ويقدم خدمات جديدة في مجال الاتصالات، وهو عبارة عما يقارب 12 الف كيلومتر من الألياف البصرية ربطت صباح أمس ١٣ دولة إفريقية مع فرنسا، من ضمنها موريتانيا.
الكابل البحري “ايس” سيمكن من إحداث نقلة نوعية في مجال الاتصالات والإنترنت عالية السرعة، وسيربط بشكل امن آسيا وأوربا وإفريقيا.
تدشين انطلاقة الكابل تم بحضور معظم المسؤولين في مجال الاتصال في الدول المعنية في بانجول عاصمة غامبيا.
وستكون استفادة موريتانيا كبيرة حيث سيوفر الكابل مساحة اكبر لشركات الاتصالات لمضاعفة سرعة الإنترنت، وزيادة خيارات الاتصال، وهي التي ظلت تعتمد في ذلك بشكل كبير علي الخط الذي يربطها بالسنغال.
معظم البلدان المستفيدة لها واجهة بحرية ما عدا دولتي مالي والنيجر حيث سيتم ربطهما بخطوط تمر بإحدى البلدان المجاورة.