انطلقت اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة أشغال ورشة حول موضوع ” التجارب الدينية لدول منطقة الساحل في علاج ظاهرة التطرف الديني والتطرف العنيف” تنظمها رابطة علماء ودعاة وأئمة دول الساحل.
وقال الأمين العام للرابطة الشيخ يوسف مشرية إن على دول الساحل “اتخاذ مواقف صارمة لعلاج هذا الظاهرة الغريبة عن المجتمعات الافريقية”, مبرزا “الدور المحوري الذي يتعين على العلماء لعبه في هذا المسعى“.
وأكد مشرية إلى أن علاج هذه الظاهرة “ينبغي أن يكون ميدانيا من خلال وسائل الإعلام وبالاعتماد على اللغات الإفريقية المحلية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي وعبر المساجد والجامعات“.
من جانبه أكد رئيس الرابطة, النيجري داوود عبدو بوريما, أن معالجة التطرف الديني “مسؤولية الجميع”, داعيا الى “تضافر جهود كل الفاعلين في المجتمع لوضع حد لهذه الظاهرة“، مشددا على ضرورة العمل من أجل “الحفاظ على الوحدة الوطنية في كل بلد وتدعيمها وتعزيزها“.
وسيتم خلال الورشة استعراض تجارب كل من الجزائر, موريتانيا, مالي, نيجيريا, النيجر, السينغال, بوركينا فاسو وكوت ديفوار, بالاضافة الى عرض محتوى مجلة الرابطة وموقعها على شبكة الانترنت
وقال الأمين العام للرابطة الشيخ يوسف مشرية إن على دول الساحل “اتخاذ مواقف صارمة لعلاج هذا الظاهرة الغريبة عن المجتمعات الافريقية”, مبرزا “الدور المحوري الذي يتعين على العلماء لعبه في هذا المسعى“.
وأكد مشرية إلى أن علاج هذه الظاهرة “ينبغي أن يكون ميدانيا من خلال وسائل الإعلام وبالاعتماد على اللغات الإفريقية المحلية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي وعبر المساجد والجامعات“.
من جانبه أكد رئيس الرابطة, النيجري داوود عبدو بوريما, أن معالجة التطرف الديني “مسؤولية الجميع”, داعيا الى “تضافر جهود كل الفاعلين في المجتمع لوضع حد لهذه الظاهرة“، مشددا على ضرورة العمل من أجل “الحفاظ على الوحدة الوطنية في كل بلد وتدعيمها وتعزيزها“.
وسيتم خلال الورشة استعراض تجارب كل من الجزائر, موريتانيا, مالي, نيجيريا, النيجر, السينغال, بوركينا فاسو وكوت ديفوار, بالاضافة الى عرض محتوى مجلة الرابطة وموقعها على شبكة الانترنت