لم يستطع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كبح رغبته بالتعبير عن فرحته بأي طريقة بعد فوز حزب العدالة والتنمية بالانتخابات التشريعية الأحد، فأرسل تغريدات على موقع التواصل الاجتاعي “تويتر” بهذا الصدد، مع أنه كان طالب في وقت سابق بـ”القضاء” على هذا الموقع.
وأرسل أردوغان، الذي اشتهر بخشيته من التكنولوجيا، الاثنين سلسلة من التغريدات على حسابه الرسمي بعد فوز حزب العدالة والتنمية، الذي ساهم في تأسيسه، بالأغلبية في البرلمان في الانتخابات التي جرت الأحد.
وقال: “أود أن أهنئ جميع الأحزاب التي شاركت في انتخابات الأول من نوفمبر، وجميع المواطنين الذين أعربوا عن إرادتهم القومية من خلال أصواتهم”.
وأضاف في تغريدة أخرى: “أهنئ حزب العدالة والتنمية الذي سيتولى السلطة لوحده، وأهنئ شقيقي أحمد داود أوغلو رئيس حزب العدالة والتنمية ورئيس الوزراء”.
ولم يخف أردوغان في السابق ازدراءه لمواقع التواصل الاجتماعي، حتى أنه تعهد بـ”القضاء” على تويتر قبل الانتخابات المحلية التي جرت في مارس 2014.
وفي أغسطس 2014 شبه مواقع التواصل الاجتماعي بـ”السكين في يد القاتل”، وقال “لا أحب التغريد”.
وحجبت الحكومة موقعي تويتر ويوتيوب لأيام قبل انتخابات مارس 2014 بعد استخدامها لنشر سلسلة من التسجيلات الصوتية التي تدين أردوغان والدائرة المحيطة به في فضيحة فساد.
إلا أن أردوغان بعث أول تغريدة شخصية له على الإطلاق من حسابه في فبراير العام الماضي ليدين التدخين في اليوم القومي التركي لمكافحة التدخين.
وأرسل أردوغان، الذي اشتهر بخشيته من التكنولوجيا، الاثنين سلسلة من التغريدات على حسابه الرسمي بعد فوز حزب العدالة والتنمية، الذي ساهم في تأسيسه، بالأغلبية في البرلمان في الانتخابات التي جرت الأحد.
وقال: “أود أن أهنئ جميع الأحزاب التي شاركت في انتخابات الأول من نوفمبر، وجميع المواطنين الذين أعربوا عن إرادتهم القومية من خلال أصواتهم”.
وأضاف في تغريدة أخرى: “أهنئ حزب العدالة والتنمية الذي سيتولى السلطة لوحده، وأهنئ شقيقي أحمد داود أوغلو رئيس حزب العدالة والتنمية ورئيس الوزراء”.
ولم يخف أردوغان في السابق ازدراءه لمواقع التواصل الاجتماعي، حتى أنه تعهد بـ”القضاء” على تويتر قبل الانتخابات المحلية التي جرت في مارس 2014.
وفي أغسطس 2014 شبه مواقع التواصل الاجتماعي بـ”السكين في يد القاتل”، وقال “لا أحب التغريد”.
وحجبت الحكومة موقعي تويتر ويوتيوب لأيام قبل انتخابات مارس 2014 بعد استخدامها لنشر سلسلة من التسجيلات الصوتية التي تدين أردوغان والدائرة المحيطة به في فضيحة فساد.
إلا أن أردوغان بعث أول تغريدة شخصية له على الإطلاق من حسابه في فبراير العام الماضي ليدين التدخين في اليوم القومي التركي لمكافحة التدخين.