أدانت مجموعة من الأطباء العامين الغير مكتتبين، ما قالت إنه قراراً اتخذه مدير مركز الاستطباب الوطني اليوم الاثنين 18 نوفمبر، بملء الفراغ الذي خلفه إضرابهم عن العمل بطلاب يدرسون في كلية الطب.
وأشارت المجموعة إلى أن تسعة طلاب يدرسون في الفصل الأول من السنة السابعة في كلية الطب، باشروا العمل اليوم الاثنين في جناح الحالات المستعجلة بالمستشفى الوطني، وهو المستشفى الأكثر نشاطاً في العاصمة نواكشوط.
وقالت المجموعة في بيان صحفي إن مدير المركز “قرر استبدال أطباء عامين تخرجوا من دول متفرقة ولديهم خبرات أقلها ثلاث إلى أربع سنوات، بتسعة طلاب ما يزالون في الفصل الأول من السنة السابعة”؛ وقد وصفوا القرار بأنه “الأول من نوعه في العالم”.
واعتبرت المجموعة أن القرار يأتي بعد أن قرروا “الاعتصام مطالبين الدولة بإعادة النظر في قضيتهم والتي لا تتجاوز حقهم في الاكتتاب في وقت تكون الدولة فيه في أمس الحاجة إليهم”؛ قبل أن تحمل مدير مركز الاستطباب الوطني “مسؤولية ما سيترتب على القرار”، وفق تعبير المجموعة.
وشكرت المجموعة بقية طلاب السنة السابعة في كلية الطب الذين قالت إنهم رفضوا قرار المدير تضامناً مع الأطباء المضربين.
وأشارت المجموعة إلى أن تسعة طلاب يدرسون في الفصل الأول من السنة السابعة في كلية الطب، باشروا العمل اليوم الاثنين في جناح الحالات المستعجلة بالمستشفى الوطني، وهو المستشفى الأكثر نشاطاً في العاصمة نواكشوط.
وقالت المجموعة في بيان صحفي إن مدير المركز “قرر استبدال أطباء عامين تخرجوا من دول متفرقة ولديهم خبرات أقلها ثلاث إلى أربع سنوات، بتسعة طلاب ما يزالون في الفصل الأول من السنة السابعة”؛ وقد وصفوا القرار بأنه “الأول من نوعه في العالم”.
واعتبرت المجموعة أن القرار يأتي بعد أن قرروا “الاعتصام مطالبين الدولة بإعادة النظر في قضيتهم والتي لا تتجاوز حقهم في الاكتتاب في وقت تكون الدولة فيه في أمس الحاجة إليهم”؛ قبل أن تحمل مدير مركز الاستطباب الوطني “مسؤولية ما سيترتب على القرار”، وفق تعبير المجموعة.
وشكرت المجموعة بقية طلاب السنة السابعة في كلية الطب الذين قالت إنهم رفضوا قرار المدير تضامناً مع الأطباء المضربين.