ألقت مجموعة من أفراد مفوضية الجديدة رقم 2 بمدينة نواذيبو القبض علي بعض أفراد عصابة متهمة بترويج وبيع المخدرات، وضبطت كمية تبلغ ثلاثة 3 كيلوغرامات من الكوكايين كانت بحوزتها.
وقال مصدر أمني تحدث لصحراء ميديا اليوم السبت إن أفراد العصابة هم ثلاثة من جنسيات افريقية، ودخلوا نواذيبو عن طريق العاصمة نواكشوط في باص للنقل العمومي، ويحقق معهم، لمعرفة باقي أعضاء الشبكة.
وقالت المصدر إن أفراد العصابة خبئوا الكمية المذكورة في قنينة أحاطوها بالالمنيوم بعد رشها بزيت يساهم في تمويه الصورة، وإرباك الكلاب البوليسية.
وبحسب نفس المصدر الأمني فقد تم القبض على أفراد العصابة في حي “آكرا في القيران”، الحي المعروف بإقبال الأفارقة على السكن فيه.
وفي سياق متصل يجري التحقيق مع ثمانية أشخاص أوقفتهم نفس المفوضية قرب منتزه “كبانو رقم 2” يشتبه في كونهم أرسلوا قاربا يحمل مهاجرين سريين، بينما قال الأفراد الثمانية الذين يجري التحقيق معهم وهم موريتانيين وصحراويون انهم أرسلوا الزورق لإيصال كمية من السجائر.
وكانت أجهزة الشرطة بانواذيبو كانت قد ألقت القبض قبل أيام على أشهر عصابة لترويج المخدرات في حملة أمنية علي أماكن التي يشته أنها بائعات جنس.
ورحلت السلطات فتيات افريقيات، كانت العصابة تستخدمهم في “الدعارة”، وبيع المخدرات في ثمانية عشر نقطة، وأحالت الشرطة كذلك أفراد العاصبة إلى السجن المدني عن طريق العدالة.
وقال مصدر أمني تحدث لصحراء ميديا اليوم السبت إن أفراد العصابة هم ثلاثة من جنسيات افريقية، ودخلوا نواذيبو عن طريق العاصمة نواكشوط في باص للنقل العمومي، ويحقق معهم، لمعرفة باقي أعضاء الشبكة.
وقالت المصدر إن أفراد العصابة خبئوا الكمية المذكورة في قنينة أحاطوها بالالمنيوم بعد رشها بزيت يساهم في تمويه الصورة، وإرباك الكلاب البوليسية.
وبحسب نفس المصدر الأمني فقد تم القبض على أفراد العصابة في حي “آكرا في القيران”، الحي المعروف بإقبال الأفارقة على السكن فيه.
وفي سياق متصل يجري التحقيق مع ثمانية أشخاص أوقفتهم نفس المفوضية قرب منتزه “كبانو رقم 2” يشتبه في كونهم أرسلوا قاربا يحمل مهاجرين سريين، بينما قال الأفراد الثمانية الذين يجري التحقيق معهم وهم موريتانيين وصحراويون انهم أرسلوا الزورق لإيصال كمية من السجائر.
وكانت أجهزة الشرطة بانواذيبو كانت قد ألقت القبض قبل أيام على أشهر عصابة لترويج المخدرات في حملة أمنية علي أماكن التي يشته أنها بائعات جنس.
ورحلت السلطات فتيات افريقيات، كانت العصابة تستخدمهم في “الدعارة”، وبيع المخدرات في ثمانية عشر نقطة، وأحالت الشرطة كذلك أفراد العاصبة إلى السجن المدني عن طريق العدالة.