قرر الرئيس محمد ولد عبد العزيز أن يمنح الوزراء الذين لهم علاقة بحملة الانتخابات الرئاسية التي ستنظم في 21 يونيو “إجازة” لتأكيد حياد الإدارة، كما أعلن وزير الاتصال والعلاقات مع البرلمان، سيدي محمد ولد محم المتحدث باسم الحكومة.
وقال ولد محم مساء أمس إن “جميع الوزراء الذين ستشترك وزاراتهم في حملة الانتخابات الرئاسية سيذهبون في إجازة، وسيتولى حقائبهم آخرون لضمان حياد الإدارة”.
وأضاف ان “الرئيس أصدر تعليماته للحكومة ولجميع الأجهزة الإدارية حتى يلتزموا الحياد الدقيق ويبقوا على مسافة متساوية من جميع المرشحين”.
وتبدأ حملة الانتخابات الرئاسية في السادس من يونيو قبل أسبوعين من موعد الانتخابات في 21 يونيو.
ويقاطع الانتخابات المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة الذي يمثل “المعارضة الراديكالية”، والتحالف الشعبي التقدمي من “المعارضة المعتدلة”، معتبرين أن الشروط لم تتوافر لإجراء انتخابات “شفافة ونزيهة”.
فيما يشارك فيها بيجل ولد حميد وصار ابراهيما المحسوبان على المعارضة المعتدلة، إضافة إلى الناشط الحقوقي المعارض برام ولد الداه ولد أعبيد. لكن الرئيس ولد عبد العزيز يبقى الأكثر حظوظا في الفوز بولاية ثانية مدتها 5 سنوات.
وقال ولد محم مساء أمس إن “جميع الوزراء الذين ستشترك وزاراتهم في حملة الانتخابات الرئاسية سيذهبون في إجازة، وسيتولى حقائبهم آخرون لضمان حياد الإدارة”.
وأضاف ان “الرئيس أصدر تعليماته للحكومة ولجميع الأجهزة الإدارية حتى يلتزموا الحياد الدقيق ويبقوا على مسافة متساوية من جميع المرشحين”.
وتبدأ حملة الانتخابات الرئاسية في السادس من يونيو قبل أسبوعين من موعد الانتخابات في 21 يونيو.
ويقاطع الانتخابات المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة الذي يمثل “المعارضة الراديكالية”، والتحالف الشعبي التقدمي من “المعارضة المعتدلة”، معتبرين أن الشروط لم تتوافر لإجراء انتخابات “شفافة ونزيهة”.
فيما يشارك فيها بيجل ولد حميد وصار ابراهيما المحسوبان على المعارضة المعتدلة، إضافة إلى الناشط الحقوقي المعارض برام ولد الداه ولد أعبيد. لكن الرئيس ولد عبد العزيز يبقى الأكثر حظوظا في الفوز بولاية ثانية مدتها 5 سنوات.