كشفت إذاعة فرنسا الدولية (RFI)، صباح اليوم الثلاثاء، عن “لقاء سري” بين الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ونظيره الفرنسي فرانسوا هولاند، بقصر الأليزيه في العاصمة الفرنسية باريس حيث يتلقى العلاج منذ أكثر من شهر.
وأضافت الإذاعة أن اللقاء “مغلق أمام الصحافة”، مشيرة إلى أن الرئيسين سبق وأن تحدثا عبر الهاتف منذ أكثر من شهر، ولكن لم يسبق أن التقيا منذ وصول ولد عبد العزيز إلى باريس، 14 أكتوبر الماضي.
وما تزال مطالب ترتفع في موريتانيا مشددة على ضرورة الكشف عن الوضع الصحي للرئيس الموريتاني، خاصة وأن الأخير لم يعلن حتى الآن موعد عودته إلى البلاد، وسط أنباء صادرة من الأغلبية الحاكمة تفيد بعودته قبل عيد الاستقلال 28 نوفمبر الجاري.
ويأتي هذا اللقاء في وقت تشهد الساحة السياسية في موريتانيا حراكاً واسعاً، فيما تنوي المعارضة الخروج في مهرجان شعبي من المنتظر أن ينتهي باعتصام يوم غد الأربعاء.
وأضافت الإذاعة أن اللقاء “مغلق أمام الصحافة”، مشيرة إلى أن الرئيسين سبق وأن تحدثا عبر الهاتف منذ أكثر من شهر، ولكن لم يسبق أن التقيا منذ وصول ولد عبد العزيز إلى باريس، 14 أكتوبر الماضي.
وما تزال مطالب ترتفع في موريتانيا مشددة على ضرورة الكشف عن الوضع الصحي للرئيس الموريتاني، خاصة وأن الأخير لم يعلن حتى الآن موعد عودته إلى البلاد، وسط أنباء صادرة من الأغلبية الحاكمة تفيد بعودته قبل عيد الاستقلال 28 نوفمبر الجاري.
ويأتي هذا اللقاء في وقت تشهد الساحة السياسية في موريتانيا حراكاً واسعاً، فيما تنوي المعارضة الخروج في مهرجان شعبي من المنتظر أن ينتهي باعتصام يوم غد الأربعاء.