أعرب مكتب رابطة التطوير والتنويع الزراعي عن استغرابه من استبعاد الرابطة من المشاورات الأولية التي نظمتها وزارة التنمية الريفية لإعفاء رجال أعمال من ديون تقدر بمليارات الأوقية، مشيرا إلى أن الوزارة حاسبت المزارعين البسطاء رغم أنهم يعانون أيضا الآفات الزراعية وعدم توفر مياه الري.
وقالت الرابطة في بيان أصدرته اليوم الاثنين إنها تستغرب “تكرار الوزارة لنفس الأخطاء التي ارتكبتها في مفاوضات المديونية 2009″، محذرة من أن ذلك من شأنه أن يشعل مواجهة بين الوزارة والمزارعين البسطاء على غرار مواجهة 2009 التي دامت عدة أشهر وانتهت بتدخل رئيس الجمهورية الذي أصدر أوامره المباشرة بالتجاوب مع مطالب هؤلاء المزارعين”، بحسب البيان.
ودعت الرابطة المزارعين إلى الاستعداد لما وصفتها بـ”وقفة حاسمة دفاعا عن مصالحهم الأساسية في حالة ما إذا دفعتهم الأحداث إلى ذلك دفعا”، قبل أن تخلص إلى التأكيد على حرصها الشديد على ألا يقوم بأية خطوة تصعيديه إلا بعد استنفاد سبل الحوار الداخلي”.
وقالت الرابطة في بيان أصدرته اليوم الاثنين إنها تستغرب “تكرار الوزارة لنفس الأخطاء التي ارتكبتها في مفاوضات المديونية 2009″، محذرة من أن ذلك من شأنه أن يشعل مواجهة بين الوزارة والمزارعين البسطاء على غرار مواجهة 2009 التي دامت عدة أشهر وانتهت بتدخل رئيس الجمهورية الذي أصدر أوامره المباشرة بالتجاوب مع مطالب هؤلاء المزارعين”، بحسب البيان.
ودعت الرابطة المزارعين إلى الاستعداد لما وصفتها بـ”وقفة حاسمة دفاعا عن مصالحهم الأساسية في حالة ما إذا دفعتهم الأحداث إلى ذلك دفعا”، قبل أن تخلص إلى التأكيد على حرصها الشديد على ألا يقوم بأية خطوة تصعيديه إلا بعد استنفاد سبل الحوار الداخلي”.