اتفقت بلدان منظمة استثمار نهر السنغال في اجتماع طارئ بدكار، على إنشاء صندوق خاص لتمويل مشاريع الكهربة الريفية، ضمن إستراتيجية لتوفير الكهرباء لشعوب المنطقة.
ويتعلق المشروع الهام بالمناطق الريفية في كل من موريتانيا والسنغال ومالي وغينيا، وهي البلدان الأعضاء في المنظمة.
وكان الوفد الموريتاني قد ترأس اجتماعات الدورة الطارئة الـ60 لمجلس وزراء منظمة استثمار نهر السنغال، التي انعقدت يوم الجمعة في العاصمة السنغالية دكار.
من جهة أخرى صادق المجلس الوزاري خلال هذه الدورة على جملة من الإجراءات من أجل الانطلاقة الفعلية لمحطة “أكينا” الكهرومائية، وهي المحطة التي ينتظر أن تساهم في إستراتيجية توفير الكهرباء في شبه المنطقة.
وكانت كل من موريتانيا والسنغال ومالي قد بدأتا مشاريع مشتركة لتوفير الكهرباء، على غرار مشروع استخراج الكهرباء من غاز حقل بندا الموريتاني، وهو المشروع الذي لاقى اهتماماً دولياً كبيراً، بوصفه مثالاً على مشاريع تكامل إقليمي.
وكان الوفد الموريتاني بقيادة وزير البترول والطاقة والمعادن محمد سالم ولد بشير، الذي تولى رئاسة الاجتماعات، الذي شاركت فيه وفود من مالي والسنغال وغينيا.
ويتعلق المشروع الهام بالمناطق الريفية في كل من موريتانيا والسنغال ومالي وغينيا، وهي البلدان الأعضاء في المنظمة.
وكان الوفد الموريتاني قد ترأس اجتماعات الدورة الطارئة الـ60 لمجلس وزراء منظمة استثمار نهر السنغال، التي انعقدت يوم الجمعة في العاصمة السنغالية دكار.
من جهة أخرى صادق المجلس الوزاري خلال هذه الدورة على جملة من الإجراءات من أجل الانطلاقة الفعلية لمحطة “أكينا” الكهرومائية، وهي المحطة التي ينتظر أن تساهم في إستراتيجية توفير الكهرباء في شبه المنطقة.
وكانت كل من موريتانيا والسنغال ومالي قد بدأتا مشاريع مشتركة لتوفير الكهرباء، على غرار مشروع استخراج الكهرباء من غاز حقل بندا الموريتاني، وهو المشروع الذي لاقى اهتماماً دولياً كبيراً، بوصفه مثالاً على مشاريع تكامل إقليمي.
وكان الوفد الموريتاني بقيادة وزير البترول والطاقة والمعادن محمد سالم ولد بشير، الذي تولى رئاسة الاجتماعات، الذي شاركت فيه وفود من مالي والسنغال وغينيا.