قررت السلطات الموريتانية الأمنية والإدارية، إغلاق عدد من الأسواق الأسبوعية المتنقلة التي كانت تقام في الولايات الشرقية من موريتانيا، وخاصة ولايتي الحوض الشرقي والغربي المحاذيتان لدولة مالي.
وبررت السلطات قرارها الذي أبلغت به التجار، بالخشية من زيادة فرص دخول فيروس “إيبولا” الفتاك إلى الأراضي الموريتانية.
وشمل القرار عدة أسواق من أبرزها تلك التي تقام في مدبوكَو وكَوكَي الزمال، وأغليكَـ أهل أوجه، والفلانية، وتعد هذه الأسواق هي الشريان الحقيقي لتزويد سكانها بالمواد الغذائية وبمختلف أنواع البضائع.
وأشارت مصادر أمنية تحدثت لـ”صحراء ميديا” إلى أن القرار يدخل ضمن خطة موريتانية لمراقبة الحدود مع الجارة مالي، في إطار إغلاق الحدود الذي اتخذته السلطات الموريتانية.
ومن المنتظر أن يؤدي وزير الصحة الموريتاني أحمدو ولد حدمين ولد جلفون، زيارة للمناطق الشرقية من البلاد للاطلاع على سير إجراءات منع دخول الفيروس إلى الأراضي الموريتانية.
وبررت السلطات قرارها الذي أبلغت به التجار، بالخشية من زيادة فرص دخول فيروس “إيبولا” الفتاك إلى الأراضي الموريتانية.
وشمل القرار عدة أسواق من أبرزها تلك التي تقام في مدبوكَو وكَوكَي الزمال، وأغليكَـ أهل أوجه، والفلانية، وتعد هذه الأسواق هي الشريان الحقيقي لتزويد سكانها بالمواد الغذائية وبمختلف أنواع البضائع.
وأشارت مصادر أمنية تحدثت لـ”صحراء ميديا” إلى أن القرار يدخل ضمن خطة موريتانية لمراقبة الحدود مع الجارة مالي، في إطار إغلاق الحدود الذي اتخذته السلطات الموريتانية.
ومن المنتظر أن يؤدي وزير الصحة الموريتاني أحمدو ولد حدمين ولد جلفون، زيارة للمناطق الشرقية من البلاد للاطلاع على سير إجراءات منع دخول الفيروس إلى الأراضي الموريتانية.