انطلقت صباح اليوم الثلاثاء في مقر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) بالرباط أعمال الاجتماع الإقليمي للخبراء حول حماية الأطفال في مؤسسات الإيواء والرعاية في الدول العربية.
ويتضمن برنامج الاجتماع، الذي يعقد بالتعاون بين المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو- وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية في المملكة المغربية؛ عقد ثلاث جلسات عمل تخصص لعرض ومناقشة تجارب المؤسسات المختصة في الدول العربية في مجال حماية الأطفال، ودراسة واعتماد “مشروع الإطار العام لحماية الأطفال في المؤسسات في العالم الإسلامي“.
ويشارك في أعمال الاجتماع خبراء متخصصون مكلفون بقضايا الطفولة من موريتانيا، وتونس، ومصر، والأردن، وفلسطين، ولبنان، والمغرب سيقدمون عروضاً حول واقع حماية الأطفال في مؤسسات بلدانهم، والاقتراحات والتوصيات ذات الصلة بتوفير الحماية للأطفال في تلك المؤسسات وتطوير خدماتها.
ويسعى المشاركون في الاجتماع إلى البحث عن أفضل السبل لتوفير الحماية اللازمة للأطفال في مؤسسات الإيواء والرعاية في الدول العربية، والوقوف على التجاوزات والصعوبات التي تعرفها تلك المؤسسات.
وسيقدم الخبراء الاقتراحات الكفيلة بتطوير أداء المؤسسات المعنية بالأطفال، والارتقاء بالخدمات التي تقدمها لهم. كما يسعى الاجتماع إلى وضع مشروع “إطار عام لحماية الأطفال وخاصة في مجال التصدي لمظاهر العنف والإساءة التي يتعرض لها الأطفال في العالم الإسلامي“.
ويتضمن برنامج الاجتماع، الذي يعقد بالتعاون بين المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو- وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية في المملكة المغربية؛ عقد ثلاث جلسات عمل تخصص لعرض ومناقشة تجارب المؤسسات المختصة في الدول العربية في مجال حماية الأطفال، ودراسة واعتماد “مشروع الإطار العام لحماية الأطفال في المؤسسات في العالم الإسلامي“.
ويشارك في أعمال الاجتماع خبراء متخصصون مكلفون بقضايا الطفولة من موريتانيا، وتونس، ومصر، والأردن، وفلسطين، ولبنان، والمغرب سيقدمون عروضاً حول واقع حماية الأطفال في مؤسسات بلدانهم، والاقتراحات والتوصيات ذات الصلة بتوفير الحماية للأطفال في تلك المؤسسات وتطوير خدماتها.
ويسعى المشاركون في الاجتماع إلى البحث عن أفضل السبل لتوفير الحماية اللازمة للأطفال في مؤسسات الإيواء والرعاية في الدول العربية، والوقوف على التجاوزات والصعوبات التي تعرفها تلك المؤسسات.
وسيقدم الخبراء الاقتراحات الكفيلة بتطوير أداء المؤسسات المعنية بالأطفال، والارتقاء بالخدمات التي تقدمها لهم. كما يسعى الاجتماع إلى وضع مشروع “إطار عام لحماية الأطفال وخاصة في مجال التصدي لمظاهر العنف والإساءة التي يتعرض لها الأطفال في العالم الإسلامي“.