قالت عدة صحف، ومواقع ألكترونية مغربية إن السلطات في غامبيا اعتقلت مواطنا مغربيا يدعى أيوب عليري، بتهمة تسميم رئيس نيجيريا كود لاك جوناثون، في نوفمبر الماضي.
وتداولت الصحف والمواقع الخبر خلال هذا الأسبوع، والذي ورد فيه أن “عليري” المنحدر من مدينة مراكش سيمثل أمام محكمة غامبية، بتهمة تسميم الرئيس جوناثون و18 من مرافقيه، وذلك بعد أن طبخ لهم “سمكاً فاسداً”، مما تسبب في نقل الرئيس النيجيري فورا إلى بريطانيا لتلقي العلاج.
وتعود القضية إلى نوفمبر الماضي حيث قدم مطعم في العاصمة الغامبية بانجول، يرأس فريق طباخيه، مواطن من أوكرانيا، وجبة سمك للوفد الرئاسي.
وتداولت الصحف والمواقع الخبر خلال هذا الأسبوع، والذي ورد فيه أن “عليري” المنحدر من مدينة مراكش سيمثل أمام محكمة غامبية، بتهمة تسميم الرئيس جوناثون و18 من مرافقيه، وذلك بعد أن طبخ لهم “سمكاً فاسداً”، مما تسبب في نقل الرئيس النيجيري فورا إلى بريطانيا لتلقي العلاج.
وتعود القضية إلى نوفمبر الماضي حيث قدم مطعم في العاصمة الغامبية بانجول، يرأس فريق طباخيه، مواطن من أوكرانيا، وجبة سمك للوفد الرئاسي.
وأشرف على إعداد الوجبة “الشيف” الأوكراني، ومساعده السنغالي، وعدد من الطباخين الغامبيين، والشاب المغربي البالغ من العمر 26 سنة، الذي يعمل منذ 2009، تحت إمرة مواطن من جنوب إفريقيا يدير الفندق الذي يوجد به المطعم.
وبحسب صحيفة “المساء” المغربية، فقد تقدمت عائلة الشاب المعتقل وبعض أصدقاءه، بإفادة إلى المصالح الأمنية في مراكش، متهمين زملاءه في العمل “بتلفيق التهمة وإلصاقها به”.
وتقول العائلة إن ابنها لا يتحمل أية مسؤولية في حادث التسمم، وأن المسؤول عنها هو الفندق أو الشركة التي استوردت السمك الفاسد.