استخدم الأمن الموريتاني القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع، صباح اليوم السبت، لتفريق العشرات من أنصار مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية (إيرا) كانوا يحتجون وسط العاصمة نواكشوط.
وبحسب ما أكده مراسل “صحراء ميديا” فإن صدامات عنيفة وقعت بين الشرطة وأنصار الحركة الذين يطالبون بالإفراج عن زعيمها بيرام ولد الداه ولد اعبيدي ونائبه إبراهيم ولد بلال، الموجودان في السجن المدني بنواكشوط.
ولجأ الأمن إلى استخدام كميات كثيفة من الغاز المسيل للدموع من أجل تفريق المحتجين، الذين انتشروا في المنطقة المحيطة بسوق العاصمة.
وكان الأمن قد أغلق الطريق المؤدي إلى إدارة الأمن الوطني، مستخدماً عدداً من الحواجز والمتاريس.
وتنظم حركة “إيرا” منذ فترة احتجاجات تطالب فيها بالإفراج عن زعيمها ونائبه، المحكوم عليهما بالسجن عامين نافذين من يناير 2015.
وتتزامن احتجاجات اليوم مع ذكرى عيد الاستقلال الوطني، حيث تنظم السلطات الموريتانية استعراضاً عسكرياً كبيراً في مدينة نواذيبو.
وبحسب ما أكده مراسل “صحراء ميديا” فإن صدامات عنيفة وقعت بين الشرطة وأنصار الحركة الذين يطالبون بالإفراج عن زعيمها بيرام ولد الداه ولد اعبيدي ونائبه إبراهيم ولد بلال، الموجودان في السجن المدني بنواكشوط.
ولجأ الأمن إلى استخدام كميات كثيفة من الغاز المسيل للدموع من أجل تفريق المحتجين، الذين انتشروا في المنطقة المحيطة بسوق العاصمة.
وكان الأمن قد أغلق الطريق المؤدي إلى إدارة الأمن الوطني، مستخدماً عدداً من الحواجز والمتاريس.
وتنظم حركة “إيرا” منذ فترة احتجاجات تطالب فيها بالإفراج عن زعيمها ونائبه، المحكوم عليهما بالسجن عامين نافذين من يناير 2015.
وتتزامن احتجاجات اليوم مع ذكرى عيد الاستقلال الوطني، حيث تنظم السلطات الموريتانية استعراضاً عسكرياً كبيراً في مدينة نواذيبو.