أعلن ادوار جيو، قائد الجيش الفرنسي، أن قواته البرية تكثف عملياتها للاشتباك مباشرة مع الجماعات الإسلامية المسلحة في شمال مالي، وهي الاشتباكات التي تدور في محيط مدينة جابالي في الغرب المالي، غير بعيد من الحدود الموريتانية.
ونقلت وكالة رويترز عن بعض السكان المحليين أن نحو 30 مدرعة فرنسية قادمة من مدينة نيونو، توجهت إلى جابالي، حيث تدور المعارك بين الجيش الفرنسي ومقاتلي الجماعات الإسلامية.
وأضافت نقلاً عن عمر ولد حماها، أمير كتيبة أنصار الشريعة الجديدة، أن “القتال دائر.. حتى الآن ينحصر في إطلاق نار من على بعد… لم يتمكنوا من دخول ديابالي”، وفق قوله.
وكانت فرنسا قد طالبت بدعم دولي في مواجهة المسلحين الإسلاميين الذين تقول إنهم يمثلون خطرا على إفريقيا والغرب وأقرت بأنها تواجه معركة طويلة أمام المقاتلين المسلحين جيدا.
وقد تمكنت “كتيبة الموقعون بالدماء” التابعة لخالد أبو العباس “مختار بلمختار”، من إرسال فدائيين لاحتجاز 41 مواطنا غربيا في منشأة تابعة لشركة بريتش بيترولييوم البريطانية، شرق الجزائر.
ونقلت وكالة رويترز عن بعض السكان المحليين أن نحو 30 مدرعة فرنسية قادمة من مدينة نيونو، توجهت إلى جابالي، حيث تدور المعارك بين الجيش الفرنسي ومقاتلي الجماعات الإسلامية.
وأضافت نقلاً عن عمر ولد حماها، أمير كتيبة أنصار الشريعة الجديدة، أن “القتال دائر.. حتى الآن ينحصر في إطلاق نار من على بعد… لم يتمكنوا من دخول ديابالي”، وفق قوله.
وكانت فرنسا قد طالبت بدعم دولي في مواجهة المسلحين الإسلاميين الذين تقول إنهم يمثلون خطرا على إفريقيا والغرب وأقرت بأنها تواجه معركة طويلة أمام المقاتلين المسلحين جيدا.
وقد تمكنت “كتيبة الموقعون بالدماء” التابعة لخالد أبو العباس “مختار بلمختار”، من إرسال فدائيين لاحتجاز 41 مواطنا غربيا في منشأة تابعة لشركة بريتش بيترولييوم البريطانية، شرق الجزائر.