عبر البيت الأبيض الأمريكي عن “قلقه” بخصوص العملية التي يخوضها الجيش الجزائري، اليوم الخميس، لتحرير رهائن بينهم أمريكيون، في منشأة نفطية شرق الجزائر، مطالباً بتقديم “توضيحات” من السلطات الجزائرية.
وقال جاي كاري، المتحدث باسم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم الخميس، “نحن بالطبع قلقون بخصوص معلومات عن خسائر في الأرواح”، قبل أن يضيف “نحن نحاول الحصول على توضيحات من طرف الحكومية الجزائرية”.
وأضاف المتحدث باسم الرئيس الأمريكي أن “المعلومات الأفضل التي بحوزتنا حتى الآن تشير إلى أن أمريكيين من بين الرهائن”، دون أن يتحدث عن وجود أمريكيين بين القتلى.
وفي سياق متصل نقلت وكالة رويترز عن مسؤول أمريكي، قوله إن الولايات المتحدة الأمريكية أرسلت طائرات استطلاع للتحليق فوق المنشأة النفطية التي تشهد مواجهات بين الجيش الجزائري والخاطفين.
ولم يحدد هذا المسؤول الأمريكي الذي فضل حجب هويته، وقت ولا مدة تحليق طائرات الاستطلاع الأمريكية فوق المنشأة التي تقع بمدينة عين أمناس، شرقي الجزائر.
وكان المتحدث باسم كتيبة “الموقعون بالدماء”، قد أكد في اتصال هاتفي مع صحراء ميديا، اليوم الخميس، أن 36 رهينة بينهم أمريكيون، قتلوا خلال العملية التي نفذها الجيش الجزائري، في المنشأة النفطية بعين أمناس، جنوب شرق الجزائر، مشيراً إلى أن سبعة من الرهائن الأجانب ما زالوا على قيد الحياة.
وأضاف المتحدث باسم الكتيبة في اتصال مع صحراء ميديا، أن “سبعة رهائن بينهم أمريكيون، ما زالوا بحوزة الخاطفين، ولكنهم محاصرون في داخل المصنع”.
وقال إن “الإخوة حاولوا نقل 36 رهينة إلى مكان آخر على متن سيارتين ملغمتين، ولكن الجيش الجزائري تدخل وقصف السيارتين مما تسبب في مقتل جميع الركاب”.
وقال جاي كاري، المتحدث باسم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم الخميس، “نحن بالطبع قلقون بخصوص معلومات عن خسائر في الأرواح”، قبل أن يضيف “نحن نحاول الحصول على توضيحات من طرف الحكومية الجزائرية”.
وأضاف المتحدث باسم الرئيس الأمريكي أن “المعلومات الأفضل التي بحوزتنا حتى الآن تشير إلى أن أمريكيين من بين الرهائن”، دون أن يتحدث عن وجود أمريكيين بين القتلى.
وفي سياق متصل نقلت وكالة رويترز عن مسؤول أمريكي، قوله إن الولايات المتحدة الأمريكية أرسلت طائرات استطلاع للتحليق فوق المنشأة النفطية التي تشهد مواجهات بين الجيش الجزائري والخاطفين.
ولم يحدد هذا المسؤول الأمريكي الذي فضل حجب هويته، وقت ولا مدة تحليق طائرات الاستطلاع الأمريكية فوق المنشأة التي تقع بمدينة عين أمناس، شرقي الجزائر.
وكان المتحدث باسم كتيبة “الموقعون بالدماء”، قد أكد في اتصال هاتفي مع صحراء ميديا، اليوم الخميس، أن 36 رهينة بينهم أمريكيون، قتلوا خلال العملية التي نفذها الجيش الجزائري، في المنشأة النفطية بعين أمناس، جنوب شرق الجزائر، مشيراً إلى أن سبعة من الرهائن الأجانب ما زالوا على قيد الحياة.
وأضاف المتحدث باسم الكتيبة في اتصال مع صحراء ميديا، أن “سبعة رهائن بينهم أمريكيون، ما زالوا بحوزة الخاطفين، ولكنهم محاصرون في داخل المصنع”.
وقال إن “الإخوة حاولوا نقل 36 رهينة إلى مكان آخر على متن سيارتين ملغمتين، ولكن الجيش الجزائري تدخل وقصف السيارتين مما تسبب في مقتل جميع الركاب”.