أفاد مصدر عسكري جزائري مسؤول بأنه يجري الدفع بتعزيزات إلى منطقة تيمياوين المتاخمة للحدود الجزائرية المالية، لمواجهة المهربين وبقايا الإرهابيين، ومنع تدفق الأفارقة على منطقة برج باجي مختار الحدودية.
وجاء هذا التحرك ردا على عملية اغتيال قائد كتيبة الدرك بتيمياوين؛ بعد تبادل إطلاق النار بين مسلحين وصفوا بـ”الارهابيين” وقوات حرس الحدود.
وكشفت صحيفة ” الخبر” في عددها الصادر اليوم الثلاثاء عن وصول تعزيزات عسكرية إضافية إلى منطقة برج باجي مختار القريبة مع الحدود مع مالي، حيث نشرت قيادة الجيش الجزائري قوات خاصة ومشاة تضم أكثر من 4500 عسكري.
ومن ضمن هذه القوات، وحدات تابعة للقوات الخاصة تمركزت بمختلف المناطق بآلياتها القتالية ومعداتها العسكرية المتطورة، لمواجهة أي تسلل لجماعات مسلحة إلى المنطقة، خصوصا بعد اندلاع مواجهات بين بعضها والقوات الحكومية المالية.
وقال المصدر العسكري للصحيفة إن التعزيزات العسكرية التي وصلت إلى المنطقة ستكون مدعمة بطلعات جوية لتأمين الحدود ومنع تسلل العناصر الإرهابية إلى المنطقة.
وأضاف نفس المصدر أنه جرت إقامة مراكز أمنية متقدمة للجيش بمنطقة تيمياوين على طول الحدود، إضافة إلى نصب كاميرا وأبراج مراقبة على طول الشريط الحدودي الرابط بين منطقتي الخليل وتيمياوين، فضلا عن تشديد الإجراءات الأمنية على الطرقات البرية، خصوصا بعد غلق الحدود نهائيا مع مالي لمنع تدفق الأفارقة نحو برج باجي مختار لمنع انتشار وباء إيبولا.
كما شرعت مصالح الاستعلامات التابعة لقيادة الجيش في حملة لحث الجزائريين على ضرورة التبليغ عن الأشخاص المشبوهين وكذا الأفارقة المتسللين والمقيمين بطريقة غير شـرعية بالتراب الجزائري.
وجاء هذا التحرك ردا على عملية اغتيال قائد كتيبة الدرك بتيمياوين؛ بعد تبادل إطلاق النار بين مسلحين وصفوا بـ”الارهابيين” وقوات حرس الحدود.
وكشفت صحيفة ” الخبر” في عددها الصادر اليوم الثلاثاء عن وصول تعزيزات عسكرية إضافية إلى منطقة برج باجي مختار القريبة مع الحدود مع مالي، حيث نشرت قيادة الجيش الجزائري قوات خاصة ومشاة تضم أكثر من 4500 عسكري.
ومن ضمن هذه القوات، وحدات تابعة للقوات الخاصة تمركزت بمختلف المناطق بآلياتها القتالية ومعداتها العسكرية المتطورة، لمواجهة أي تسلل لجماعات مسلحة إلى المنطقة، خصوصا بعد اندلاع مواجهات بين بعضها والقوات الحكومية المالية.
وقال المصدر العسكري للصحيفة إن التعزيزات العسكرية التي وصلت إلى المنطقة ستكون مدعمة بطلعات جوية لتأمين الحدود ومنع تسلل العناصر الإرهابية إلى المنطقة.
وأضاف نفس المصدر أنه جرت إقامة مراكز أمنية متقدمة للجيش بمنطقة تيمياوين على طول الحدود، إضافة إلى نصب كاميرا وأبراج مراقبة على طول الشريط الحدودي الرابط بين منطقتي الخليل وتيمياوين، فضلا عن تشديد الإجراءات الأمنية على الطرقات البرية، خصوصا بعد غلق الحدود نهائيا مع مالي لمنع تدفق الأفارقة نحو برج باجي مختار لمنع انتشار وباء إيبولا.
كما شرعت مصالح الاستعلامات التابعة لقيادة الجيش في حملة لحث الجزائريين على ضرورة التبليغ عن الأشخاص المشبوهين وكذا الأفارقة المتسللين والمقيمين بطريقة غير شـرعية بالتراب الجزائري.