كشف وزير العدل الجزائري الطيب لوح، اليوم الأربعاء، أن الجيش قتل في شهر أكتوبر الماضي، أحد خاطفي السائح الفرنسي ايرفي غورديل الذي قتل في سبتمبر على يد جماعة جند الخلافة التي أعلنت ولاءها لتنظيم الدولة الإسلامية.
وقال الطيب لوح في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية (الرسمية): “تبين من التحقيق حول اغتيال الفرنسي ايرفي غورديل أن أحد القتلة تم التعرف عليه وقضى عليه الجيش في أكتوبر الماضي”.
ويلاحق القضاء الجزائري 15 شخصا يشتبه بمشاركتهم في خطف وقتل غورديل بين 21 و24 سبتمبر بمنطقة القبائل شرق العاصمة الجزائرية.
ولم يعثر الجيش الجزائري إلى اليوم على جثة غورديل رغم عمليات التمشيط الواسعة التي بدأها منذ إعلان خطفه قرب قرية ايت وعبان المحاذية لغابة تيكجدة على بعد 150 كيلومتر شرق العاصمة الجزائرية.
وتبنت مجموعة “جند الخلافة في أرض الجزائر” التي يقودها عبد المالك غوري وأعلنت ولاءها لتنظيم الدولة الإسلامية، خطف وقتل الفرنسي ايرفي غورديل (55 سنة) في جبال جرجرة حيث كان يقوم بجولة مع خمسة جزائريين أطلق الخاطفون سراحهم.
وقال التنظيم إن ذلك جاء ردا على مشاركة فرنسا في الحملة الجوية الأميركية على تنظيم الدولة الإسلامية في العراق.
ولم يحدد الوزير الجزائري جنسية المقاتل الذي قضى عليه الجيش الجزائري، فيما سبق أن أشارت أجهزة الأمن الجزائرية إلى أن موريتانياً كان من بين الخاطفين.
وقال الطيب لوح في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية (الرسمية): “تبين من التحقيق حول اغتيال الفرنسي ايرفي غورديل أن أحد القتلة تم التعرف عليه وقضى عليه الجيش في أكتوبر الماضي”.
ويلاحق القضاء الجزائري 15 شخصا يشتبه بمشاركتهم في خطف وقتل غورديل بين 21 و24 سبتمبر بمنطقة القبائل شرق العاصمة الجزائرية.
ولم يعثر الجيش الجزائري إلى اليوم على جثة غورديل رغم عمليات التمشيط الواسعة التي بدأها منذ إعلان خطفه قرب قرية ايت وعبان المحاذية لغابة تيكجدة على بعد 150 كيلومتر شرق العاصمة الجزائرية.
وتبنت مجموعة “جند الخلافة في أرض الجزائر” التي يقودها عبد المالك غوري وأعلنت ولاءها لتنظيم الدولة الإسلامية، خطف وقتل الفرنسي ايرفي غورديل (55 سنة) في جبال جرجرة حيث كان يقوم بجولة مع خمسة جزائريين أطلق الخاطفون سراحهم.
وقال التنظيم إن ذلك جاء ردا على مشاركة فرنسا في الحملة الجوية الأميركية على تنظيم الدولة الإسلامية في العراق.
ولم يحدد الوزير الجزائري جنسية المقاتل الذي قضى عليه الجيش الجزائري، فيما سبق أن أشارت أجهزة الأمن الجزائرية إلى أن موريتانياً كان من بين الخاطفين.