دخل الجيش المالي، صباح اليوم الأربعاء (05/06/2013)، بلدة أنفيف الواقعة على الطريق الرابط بين مدينتي غاو وكيدال، فيما انسحبت وحدات الحركة الوطنية لتحرير أزواد من البلدة.
وحسب مصادر محلية فإن الجيش المالي هاجم البلدة فجر الأربعاء (الساعة الرابعة فجراً)، مستخدما المدفعية الثقيلة، بينما كانت ستة سيارات تابعة للحركة الوطنية لتحرير أزواد وسط البلدة، وأغلب المقاتلين هم من قبائل كنته التي تقطن البلدة، وقد انسحبوا إلى منطقة تابعد 40 كيلومتراً، شمالي البلدة.
ووفق مصدر عسكري من الحركة الوطنية فإن سبب انسحاب مقاتلي الحركة من البلدة هو الطبيعة الجغرافية للبلدة وغياب ما أسماه “ساتراً” يمكن من المواجهة العسكرية، وأضاف أن تعزيزات عسكرية قادمة من كيدال، للتصدي للجيش المالي.
يشار إلى أن الجيش المالي قد بدأ في التحرك منذ عدة أيام، في اتجاه كيدال من أجل استعادة السيطرة عليها قبل تنظيم الانتخابات المقررة 28 يوليو المقبل، فيما ترفض الحركات الطوارقية المسيطرة على المدينة تواجد الجيش فيها.
وحسب مصادر محلية فإن الجيش المالي هاجم البلدة فجر الأربعاء (الساعة الرابعة فجراً)، مستخدما المدفعية الثقيلة، بينما كانت ستة سيارات تابعة للحركة الوطنية لتحرير أزواد وسط البلدة، وأغلب المقاتلين هم من قبائل كنته التي تقطن البلدة، وقد انسحبوا إلى منطقة تابعد 40 كيلومتراً، شمالي البلدة.
ووفق مصدر عسكري من الحركة الوطنية فإن سبب انسحاب مقاتلي الحركة من البلدة هو الطبيعة الجغرافية للبلدة وغياب ما أسماه “ساتراً” يمكن من المواجهة العسكرية، وأضاف أن تعزيزات عسكرية قادمة من كيدال، للتصدي للجيش المالي.
يشار إلى أن الجيش المالي قد بدأ في التحرك منذ عدة أيام، في اتجاه كيدال من أجل استعادة السيطرة عليها قبل تنظيم الانتخابات المقررة 28 يوليو المقبل، فيما ترفض الحركات الطوارقية المسيطرة على المدينة تواجد الجيش فيها.