أعلنت المصالح المختصة إنها سجلت منذ بداية العام الجاري أربعة حرائق في ولاية الحوض الشرقي، في أقصى الشرق الموريتاني، وصلت بحسب المصادر الرسمية إلى قرابة 2500 هكتار من المساحات الرعوية.
وقال المندوب الجهوي لوزارة البيئة والتنمية المستدامة على مستوى ولاية الحوض الشرقي المهندس أبنو ولد أحمد، إن الولاية سجلت هذه السنة أربعة حرائق تركزت في مقاطعات جكني وتمبدغة وباسكنو.
وأضاف في حديث مع الوكالة الموريتانية للأنباء أن “الولاية شهدت حتى الآن اربعة حرائق برية على مساحة تغطي 2405 هكتارات”، مشيراً إلى أن ذلك يعد “معدلاً طفيفاً بالمقارنة مع المعدلات الموسمية من الحرائق في الولاية في مثل هذه الفترة من كل سنة”.
وقد بدأت السلطات الموريتانية خطة حكومية لمنع مثل هذه الحرائق، حيث توجه الأمين العام لوزارة البيئة والتنمية المستدامة محمد ولد أحمدواه، اليوم السبت إلى ولاية الحوض الشرقي، على رأس وفد من قطاعه في مستهل جولة تحسيسية حول حماية المراعي الطبيعية والمحافظة عليها ضد مخاطر الحرائق البرية.
ومن المنتظر أن يزور الوفد ولايات الحوضين ولعصابة ولبراكنة خلال أسبوع كامل، حيث سيلتقي بالسلطات الادارية والجهوية والمصالح الفنية المختصة التابعة للوزارة على المستوى الجهوي والمحلي والمنتخبين اضافة الى رؤساء اللجان القروية للمحافظة على المراعي وحماية الوسط الطبيعي وتنظيمات المجتمع المدني.
وقال المندوب الجهوي لوزارة البيئة والتنمية المستدامة على مستوى ولاية الحوض الشرقي المهندس أبنو ولد أحمد، إن الولاية سجلت هذه السنة أربعة حرائق تركزت في مقاطعات جكني وتمبدغة وباسكنو.
وأضاف في حديث مع الوكالة الموريتانية للأنباء أن “الولاية شهدت حتى الآن اربعة حرائق برية على مساحة تغطي 2405 هكتارات”، مشيراً إلى أن ذلك يعد “معدلاً طفيفاً بالمقارنة مع المعدلات الموسمية من الحرائق في الولاية في مثل هذه الفترة من كل سنة”.
وقد بدأت السلطات الموريتانية خطة حكومية لمنع مثل هذه الحرائق، حيث توجه الأمين العام لوزارة البيئة والتنمية المستدامة محمد ولد أحمدواه، اليوم السبت إلى ولاية الحوض الشرقي، على رأس وفد من قطاعه في مستهل جولة تحسيسية حول حماية المراعي الطبيعية والمحافظة عليها ضد مخاطر الحرائق البرية.
ومن المنتظر أن يزور الوفد ولايات الحوضين ولعصابة ولبراكنة خلال أسبوع كامل، حيث سيلتقي بالسلطات الادارية والجهوية والمصالح الفنية المختصة التابعة للوزارة على المستوى الجهوي والمحلي والمنتخبين اضافة الى رؤساء اللجان القروية للمحافظة على المراعي وحماية الوسط الطبيعي وتنظيمات المجتمع المدني.