قال حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا، إن “الاستقبال الشعبي والاحتفاء” الذي خصصه سكان ولايتي لعصابة وكوركول للرئيس محمد ولد عبد العزيز هو “رسالة إلى كافة الأطياف السياسية وإلى الرأي العام الوطني المشككة في فائدة هذه الزيارات”.
وأكد الحزب في بيان وزعه أمس الاثنين، أن الهدف من الزيارة التي خصصها ولد عبد العزيز للولايتين “الاطلاع بتطلعات ومشاغل السكان، وبأوضاعهم وظروفهم الصحية والمعيشية والتنموية”.
وأضاف الحزب أن الرئيس اطلع على “حالة البنية التحية التعليمية والطرقية، والزراعية والرعوية”، كما استمع لمطالب السكان وتظلماتهم ورصد الحلول المناسبة لها، ومباشرة الأوضاع العامة للسكان على الطبيعة، بعيدا عن الصور النمطية، حسب تعبير البيان.
وفي النهاية شكر البيان سكان ولايتي لعصابة وكوركول على “الاستقبالات الحاشدة وكرم الضيافة”، كما هنأ الحزب كافة مناضليه على الجهود المبذولة من طرفهم في سبيل إنجاح الزيارة، على حد تعبيره.
وأكد الحزب في بيان وزعه أمس الاثنين، أن الهدف من الزيارة التي خصصها ولد عبد العزيز للولايتين “الاطلاع بتطلعات ومشاغل السكان، وبأوضاعهم وظروفهم الصحية والمعيشية والتنموية”.
وأضاف الحزب أن الرئيس اطلع على “حالة البنية التحية التعليمية والطرقية، والزراعية والرعوية”، كما استمع لمطالب السكان وتظلماتهم ورصد الحلول المناسبة لها، ومباشرة الأوضاع العامة للسكان على الطبيعة، بعيدا عن الصور النمطية، حسب تعبير البيان.
وفي النهاية شكر البيان سكان ولايتي لعصابة وكوركول على “الاستقبالات الحاشدة وكرم الضيافة”، كما هنأ الحزب كافة مناضليه على الجهود المبذولة من طرفهم في سبيل إنجاح الزيارة، على حد تعبيره.