انتقد حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا، ما قال إنه “عودة خطاب القذف والتجريح والعنف اللفظي” لدى أحزاب منسقية المعارضة الديمقراطية، معبراً عن “موقفه الرافض لخطاب المنسقية المتسم بالعنف اللفظي”.
وقال الحزب في بيان وزعه اليوم الخميس، إن المنسقية “فشلت في محاولتها إخفاء الانجازات الباهرة” للرئيس محمد ولد عبد العزيز، مشيرة إلى ما قالت إنه “سقوط المزايدات المتهافتة، والحجج الواهية، والأقاويل والشائعات التي طالما أصر البعض على التمادي في استخدامها”.
وفي نفس السياق عبر الحزب عن “استعداده الدائم للإسهام بإيجابية في كل ما من شأنه تلطيف الأجواء السياسية”، مشيراً إلى أن ذلك يتم “بين الأغلبية والمعارضة عبر منابر الحوار والتشاور المتاحة”.
وأشاد الحزب الحاكم بما اعتبره “الموقف الشجاع” لولد عبد العزيز من خلال “تصميمه على حماية الحدود من أي تسلل للجماعات الإرهابية من الشمال المالي، مع الإحجام عن الزج بالجيش الوطني في حرب تقع خارج الحدود”، على حد تعبير البيان.
وقال الحزب في بيان وزعه اليوم الخميس، إن المنسقية “فشلت في محاولتها إخفاء الانجازات الباهرة” للرئيس محمد ولد عبد العزيز، مشيرة إلى ما قالت إنه “سقوط المزايدات المتهافتة، والحجج الواهية، والأقاويل والشائعات التي طالما أصر البعض على التمادي في استخدامها”.
وفي نفس السياق عبر الحزب عن “استعداده الدائم للإسهام بإيجابية في كل ما من شأنه تلطيف الأجواء السياسية”، مشيراً إلى أن ذلك يتم “بين الأغلبية والمعارضة عبر منابر الحوار والتشاور المتاحة”.
وأشاد الحزب الحاكم بما اعتبره “الموقف الشجاع” لولد عبد العزيز من خلال “تصميمه على حماية الحدود من أي تسلل للجماعات الإرهابية من الشمال المالي، مع الإحجام عن الزج بالجيش الوطني في حرب تقع خارج الحدود”، على حد تعبير البيان.