أعلن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا مواصلة حملة التعبئة والتحسيس من أجل التحضير لاستقبال “شعبي كبير” سينظمه للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، الذي سيعود من باريس يوم السبت القادم 24 نوفمبر الجاري.
وأعرب الحزب الحاكم في بيان وزعه اليوم الثلاثاء عن “فرحته العارمة وغبطته وسعادته بالإعلان الرسمي عن عودة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز إلى أرض الوطن سالما معافي إن شاء الله يوم السبت 24 نوفمبر 2012 من رحلته الاستشفائية في فرنسا”.
وأضاف أنه “بعد كل ما أشيع من أقاويل وترهات وأباطيل، سيحكم الشعب على أصحابها ومطلقيها بما يستحقون”، فإن عودة الرئيس “كشفت الحقائق الدامغة، وزيف ما كانوا يروجون له خداعا للرأي العام الوطني والدولي”، وفق تعبير البيان.
وأشار الحزب في بيانه الذي صدر عقب ظهور الرئيس وإعلان عودته رسمياً يوم السبت، إلى أن الوقائع والأحداث “أكدت ما ظل يكرره طيلة الأسابيع المنصرمة بشأن تحسن صحة رئيس الجمهورية وتماثله للشفاء”.
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد ظهر لأول مرة منذ وصوله إلى باريس لتلقي العلاج، في لقاء مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند تحدث فيه عن تحسن صحته وقرب عودته إلى البلاد.
وأعرب الحزب الحاكم في بيان وزعه اليوم الثلاثاء عن “فرحته العارمة وغبطته وسعادته بالإعلان الرسمي عن عودة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز إلى أرض الوطن سالما معافي إن شاء الله يوم السبت 24 نوفمبر 2012 من رحلته الاستشفائية في فرنسا”.
وأضاف أنه “بعد كل ما أشيع من أقاويل وترهات وأباطيل، سيحكم الشعب على أصحابها ومطلقيها بما يستحقون”، فإن عودة الرئيس “كشفت الحقائق الدامغة، وزيف ما كانوا يروجون له خداعا للرأي العام الوطني والدولي”، وفق تعبير البيان.
وأشار الحزب في بيانه الذي صدر عقب ظهور الرئيس وإعلان عودته رسمياً يوم السبت، إلى أن الوقائع والأحداث “أكدت ما ظل يكرره طيلة الأسابيع المنصرمة بشأن تحسن صحة رئيس الجمهورية وتماثله للشفاء”.
وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد ظهر لأول مرة منذ وصوله إلى باريس لتلقي العلاج، في لقاء مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند تحدث فيه عن تحسن صحته وقرب عودته إلى البلاد.