تتواصل بقصر المؤتمرات بنواكشوط جلسات الحوار بين منسقية المعارضة والحكومة، وسط تفاؤل بإمكانية التوصل إلى اتفاق بين الطرفين.
الجلسة الثالثة من الحوار، والتي عقدت صباح اليوم الثلاثاء (01/10/2013)، شهدت نقاشا مستفيضا تناول المحور الثاني من الحوار، حيث اتفق الطرفان على تقسيمه لأربعة محاور.
وقال مصدر مشارك في الحوار لصحراء ميديا، إن المحور الثاني تناول موضوع حياد الإدارة في الاستحقاقات المرتقبة، وأشار إلى أنه طرحت مواضيع استخدام وسائل الدولة لأغراض انتخابية ورحلات المسؤولين، والتعيينات وتقديم إعانات للأسر لحملهم على التصويت لمرشحي الحزب الحاكم هذا بالإضافة إلى ما أسماه المصدر عدم جهازية اللجنة الوطنية لتنظيم الانتخابات وحرمان بعض المواطنين من المشاركة لعدم تقييدهم في السجلات، وفق تعبيره.
واعتبر المصدر الذي فضل حجب هويته، أن النقاش كان صريحا وبناء وقدم فيه كل طرف رؤيته للمواضيع التي كانت محل نقاش.
وخصصت أولى جلسات الحوار التي عقدت أمس، للمحور المتعلق بالظروف المادية والتنظيمية والسياسية للانتخابات حيث تميز الحوار بالصراحة، وفق نفس المصدر.
ومن المنتظر أن تنطلق مساء اليوم الجلسة الرابعة من الحوار، وتخصص لنقاش المحور الثالث المتعلق بالهيئات المشرفة على الانتخابات وأهليتها لتنظيمها، إضافة إلى تحديد أدوار لجنة الانتخابات، المجلس الدستوري، الوكالة الوطنية للسجل السكاني.
وينتظر أن تختتم محاور الجلسة الرابعة من الحوار بين المنسقية والحكومة، بمناقشة موضوع الإشراف السياسي على الاستحقاقات.
الجلسة الثالثة من الحوار، والتي عقدت صباح اليوم الثلاثاء (01/10/2013)، شهدت نقاشا مستفيضا تناول المحور الثاني من الحوار، حيث اتفق الطرفان على تقسيمه لأربعة محاور.
وقال مصدر مشارك في الحوار لصحراء ميديا، إن المحور الثاني تناول موضوع حياد الإدارة في الاستحقاقات المرتقبة، وأشار إلى أنه طرحت مواضيع استخدام وسائل الدولة لأغراض انتخابية ورحلات المسؤولين، والتعيينات وتقديم إعانات للأسر لحملهم على التصويت لمرشحي الحزب الحاكم هذا بالإضافة إلى ما أسماه المصدر عدم جهازية اللجنة الوطنية لتنظيم الانتخابات وحرمان بعض المواطنين من المشاركة لعدم تقييدهم في السجلات، وفق تعبيره.
واعتبر المصدر الذي فضل حجب هويته، أن النقاش كان صريحا وبناء وقدم فيه كل طرف رؤيته للمواضيع التي كانت محل نقاش.
وخصصت أولى جلسات الحوار التي عقدت أمس، للمحور المتعلق بالظروف المادية والتنظيمية والسياسية للانتخابات حيث تميز الحوار بالصراحة، وفق نفس المصدر.
ومن المنتظر أن تنطلق مساء اليوم الجلسة الرابعة من الحوار، وتخصص لنقاش المحور الثالث المتعلق بالهيئات المشرفة على الانتخابات وأهليتها لتنظيمها، إضافة إلى تحديد أدوار لجنة الانتخابات، المجلس الدستوري، الوكالة الوطنية للسجل السكاني.
وينتظر أن تختتم محاور الجلسة الرابعة من الحوار بين المنسقية والحكومة، بمناقشة موضوع الإشراف السياسي على الاستحقاقات.