أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، اليوم الأحد (23/06/2013)، أنه “يمكن الاعتقاد” أن الرهائن الفرنسيين الذين يحتجزهم تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، هم “على قيد الحياة”، مؤكداً أن باريس “ما زالت تسعى إلى اتصالات” من أجل الافراج عنهم.
وعلى هامش زيارة إلى الدوحة وردا على أسئلة حول إعلان تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي أن ثمانية رهائن أوروبيين على قيد الحياة منهم خمسة فرنسيين، قال فرنسوا هولاند “ما زلنا نبحث عن اتصالات ويجوز الاعتقاد أن الرهائن على قيد الحياة لكن يجب علينا السعي إلى الإفراج عنهم”.
وأضاف “أعلم أنه أمر لا يطاق بالنسبة للعائلات، لقد مضى ألف يوم وألف ليلة ناهيك عن القلق، هناك إرادة للإفراج عنهم لكن عبر وسطاء يمكن أن نثق فيهم وليس وسطاء يتقدمون ونعلم أنهم يبحثون مع مصالح شخصية”.
وبرر هولاند صمت الحكومة حول الرهائن بالقول “أنا ليس لدي معلومات لأنني أولا ادرك ما يمثل ذلك بالنسبة للعائلات ومن واجبي عدم إثارة آمال خاطئة أو مؤشرات محبطة”.
وكان تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، قد أعلن في بيان اصدره يوم السبت (22/06/2013)، أن الرهائن الأوروبيين الثمانية الذين يحتجزهم على قيد الحياة.
وعلى هامش زيارة إلى الدوحة وردا على أسئلة حول إعلان تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي أن ثمانية رهائن أوروبيين على قيد الحياة منهم خمسة فرنسيين، قال فرنسوا هولاند “ما زلنا نبحث عن اتصالات ويجوز الاعتقاد أن الرهائن على قيد الحياة لكن يجب علينا السعي إلى الإفراج عنهم”.
وأضاف “أعلم أنه أمر لا يطاق بالنسبة للعائلات، لقد مضى ألف يوم وألف ليلة ناهيك عن القلق، هناك إرادة للإفراج عنهم لكن عبر وسطاء يمكن أن نثق فيهم وليس وسطاء يتقدمون ونعلم أنهم يبحثون مع مصالح شخصية”.
وبرر هولاند صمت الحكومة حول الرهائن بالقول “أنا ليس لدي معلومات لأنني أولا ادرك ما يمثل ذلك بالنسبة للعائلات ومن واجبي عدم إثارة آمال خاطئة أو مؤشرات محبطة”.
وكان تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، قد أعلن في بيان اصدره يوم السبت (22/06/2013)، أن الرهائن الأوروبيين الثمانية الذين يحتجزهم على قيد الحياة.