أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، مساء اليوم 29 أكتوبر، أن الرهائن الفرنسيين الأربعة المختطفين في النيجر منذ سبتمبر 2010 تم الإفراج عنهم.
وكانت كتيبة طارق بن زياد التابعة لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي قد اختطفت الرهائن الأربعة من مقر عملهم في منطقة آرليت شمال النيجر، في منجم تابع لشركة آريفا الفرنسية المتخصصة في استغلال مناجم اليورانيوم.
وقد نفذت العملية يوم 17 سبتمبر 2010، من طرف زعيم الكتيبة عبد الحميد أبو زيد الذي قتل إبان التدخل الفرنسي في شمال مالي، مطلع العام الجاري.
ولم يعلن الرئيس الفرنسي عن تفاصيل الإفراج عن الرهائن، حيث كان التنظيم يطالب بدفع فدى من أجل الإفراج عن الرهائن، وهو ما أكدت فرنسا رفضه طيلة السنوات الثلاث الماضية.
وأكد الرئيس الفرنسي أن ووزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان، ووزير الخارجية لوران فابيوس سيتوجهان إلى العاصمة النيجرية نيامي، لاستقبال الرهائن والعودة بهم إلى باريس.
وكانت كتيبة طارق بن زياد التابعة لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي قد اختطفت الرهائن الأربعة من مقر عملهم في منطقة آرليت شمال النيجر، في منجم تابع لشركة آريفا الفرنسية المتخصصة في استغلال مناجم اليورانيوم.
وقد نفذت العملية يوم 17 سبتمبر 2010، من طرف زعيم الكتيبة عبد الحميد أبو زيد الذي قتل إبان التدخل الفرنسي في شمال مالي، مطلع العام الجاري.
ولم يعلن الرئيس الفرنسي عن تفاصيل الإفراج عن الرهائن، حيث كان التنظيم يطالب بدفع فدى من أجل الإفراج عن الرهائن، وهو ما أكدت فرنسا رفضه طيلة السنوات الثلاث الماضية.
وأكد الرئيس الفرنسي أن ووزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان، ووزير الخارجية لوران فابيوس سيتوجهان إلى العاصمة النيجرية نيامي، لاستقبال الرهائن والعودة بهم إلى باريس.