وصل الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، مساء اليوم السبت (08/06/2013)، إلى العاصمة نواكشوط عائداً من العاصمة الفرنسية باريس، حيث أجرى فحوصات طبية مرتبطة بعملية جراحية أجراها بعد إصابته بطلق ناري يوم 13 أكتوبر 2012.
وكان الرئيس الموريتاني قد غادر البلاد يوم الأربعاء (15 مايو 2013) باتجاه بروكسيل للمشاركة في مؤتمر المانحين الدوليين لإعادة إعمار دولة مالي، قبل أن يتوجه إلى باريس لإجراء فحوصات طبية غاب بعدها عن الإعلام.
وعاد ولد عبد العزيز للظهور منذ أيام حيث شارك في حفل أقيم لمنح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند جائزة، الأسبوع الماضي بباريس، وعلى هامش الحفل صرح ولد عبد العزيز لقناة فرانس 24 الفرنسية، بأنه على ما يرام وأنه بصحة جيدة، مؤكداً أنه سيعود إلى نواكشوط بعد أيام.
وكانت منسقية المعارضة الديمقراطية قد طالبت الأسبوع الماضي في مؤتمر صحفي، السلطات الموريتانية بإصدار تقرير عن وضعية الرئيس الصحية، مشيرة إلى أنه غاب فترة طويلة توقف فيها عمل الحكومة وغابت اجتماعاتها الأسبوعية.
وكان الرئيس الموريتاني قد غادر البلاد يوم الأربعاء (15 مايو 2013) باتجاه بروكسيل للمشاركة في مؤتمر المانحين الدوليين لإعادة إعمار دولة مالي، قبل أن يتوجه إلى باريس لإجراء فحوصات طبية غاب بعدها عن الإعلام.
وعاد ولد عبد العزيز للظهور منذ أيام حيث شارك في حفل أقيم لمنح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند جائزة، الأسبوع الماضي بباريس، وعلى هامش الحفل صرح ولد عبد العزيز لقناة فرانس 24 الفرنسية، بأنه على ما يرام وأنه بصحة جيدة، مؤكداً أنه سيعود إلى نواكشوط بعد أيام.
وكانت منسقية المعارضة الديمقراطية قد طالبت الأسبوع الماضي في مؤتمر صحفي، السلطات الموريتانية بإصدار تقرير عن وضعية الرئيس الصحية، مشيرة إلى أنه غاب فترة طويلة توقف فيها عمل الحكومة وغابت اجتماعاتها الأسبوعية.