قال الرهينة الفرنسي السابق سيرج لازاريفيتش الذي افرج عنه الثلاثاء بعد ثلاث سنوات من خطفه في منطقة الساحل، انه تعرض للتعذيب من خاطفيه، بحسب وثيقة نشرت اليوم الأحد في موقع قناة فرانس2.
وأوضح الرهينة الذي خطف في نوفمبر 2011 مع فرنسي آخر هو فيليب فيردون الذي اغتاله خاطفوه في بداية 2013، ان خاطفيه ضربوه بكوابل معدنية لأنهم كانوا يعتبرونه “مرتزقا”.
ونفى لازارفيتش ان يكون كذلك وقال “أنا عامل بناء وعملت أيضا في مجال الأمن ومشرفا على عمل. هذه هي الأعمال الوحيدة التي مارست وكنت هناك للعمل على تركيب مصنع اسمنت”.
ووصل لازاريفيتش الأربعاء إلى فرنسا غداة الإعلان عن إطلاق سراحه بعدما قضى أكثر من ثلاث سنوات في الأسر لدى تنظيم القاعدة في الساحل الافريقي.
واقر وزير العدل المالي محمد علي باتيلي أول أمس الجمعة بإطلاق سراح أربعة سجناء من القاعدة في مقابل الفرنسي سيرج لازاريفيتش.
وقال باتيلي لقناة فرانس 24 “هذا واقع يعرفه الجميع، ولا يفيد بشيء انكار الحقيقة”.
ولم تقدم السلطات الفرنسية التي دائما ما تنفي دفع فدية في حالات خطف الرهائن، اي معلومات حول ظروف الافراج عن لازاريفيتش الذي عاد إلى فرنسا عبر نيامي والنيجر اللتين اشتركتا في المفاوضات حول الإفراج عنه.
وما زال ثلاثة أجانب هم سويدي وهولندي وجنوب افريقي يحمل الجنسية البريطانية أيضا، محتجزين رهائن في منطقة الساحل الافريقي لدى “تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”.
وأوضح الرهينة الذي خطف في نوفمبر 2011 مع فرنسي آخر هو فيليب فيردون الذي اغتاله خاطفوه في بداية 2013، ان خاطفيه ضربوه بكوابل معدنية لأنهم كانوا يعتبرونه “مرتزقا”.
ونفى لازارفيتش ان يكون كذلك وقال “أنا عامل بناء وعملت أيضا في مجال الأمن ومشرفا على عمل. هذه هي الأعمال الوحيدة التي مارست وكنت هناك للعمل على تركيب مصنع اسمنت”.
ووصل لازاريفيتش الأربعاء إلى فرنسا غداة الإعلان عن إطلاق سراحه بعدما قضى أكثر من ثلاث سنوات في الأسر لدى تنظيم القاعدة في الساحل الافريقي.
واقر وزير العدل المالي محمد علي باتيلي أول أمس الجمعة بإطلاق سراح أربعة سجناء من القاعدة في مقابل الفرنسي سيرج لازاريفيتش.
وقال باتيلي لقناة فرانس 24 “هذا واقع يعرفه الجميع، ولا يفيد بشيء انكار الحقيقة”.
ولم تقدم السلطات الفرنسية التي دائما ما تنفي دفع فدية في حالات خطف الرهائن، اي معلومات حول ظروف الافراج عن لازاريفيتش الذي عاد إلى فرنسا عبر نيامي والنيجر اللتين اشتركتا في المفاوضات حول الإفراج عنه.
وما زال ثلاثة أجانب هم سويدي وهولندي وجنوب افريقي يحمل الجنسية البريطانية أيضا، محتجزين رهائن في منطقة الساحل الافريقي لدى “تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”.