قالت صحيفة “لاتريبون” السنغالية، في عددها الصادر اليوم إن إقالة مدير عام الشرطة الوطنية السنعالية “كودي مبينغي”، قد تكون بسبب خلافات مع الرئيس ماكي سال، و عنونت الصحيفة “الرئيس ماكي سال يضع كل شيء على ظهر كودي مبينغي”.
وحسب الصحيفة فإن “الأزمة الأخيرة التي ألمت بالشرطة الوطنية لا تشكل سوى ذريعة لإقالة كودي مبينغي. فالرئيس السابق للشرطة الوطنية كان لديه خلاف قديم مع ماكي سال٬ عندما كان آنذاك معارضا لعبد الله واد“.
وتناولت الصحافة السنغالية خبر اعتقال رئيس الشبيبة الليبرالية بارا غايي٬ الذي كان قد أدلى بتصريحات غير موثوقة في حق رئيس البلاد ماكي سال.
وفي الكوت ديفوار ركزت يومية “لانتيليجان دابيدجان” و”نوتر فوا”٬ اتهامات الاتحاد الإفريقي للمحكمة الجنائية الدولية بالعنصرية، وتناولت تصريحات الوزير الأول الإثيوبي خلال الاحتفالات المخلدة للذكرى الخمسينية لتنظيم الوحدة الإفريقية٬ التي اعتبر فيها أن “المحكمة الجنائية الدولية تقوم بنوع من الاصطياد العنصري عبر متابعتها للأفارقة بشكل حصري”.
وفي هذا الإطار٬ أكدت “نوتر فوا” أن حالة لوران غباغبو تشكل “اهتماما حقيقيا بالنسبة لمسيري المحكمة الجنائية الدولية”٬ قبل صدور حكم جلسة تأكيد الاتهامات الموجهة إليه٬ حيث أعلنت اليومية أن المحكمة تبحث عن مرشحين لمناصب مترجمين ميدانيين يتكلمون اللغات الإيفوارية المحلية (ديولا٬ الباولي٬ غيري٬ موري وبيتي). وهو التوظيف الذي تعتبره “ليكسبرسيون” تحضيرا للمحاكمة المحتملة للرئيس الأسبق للبلاد لوران غباغبو.
وحسب الصحيفة فإن “الأزمة الأخيرة التي ألمت بالشرطة الوطنية لا تشكل سوى ذريعة لإقالة كودي مبينغي. فالرئيس السابق للشرطة الوطنية كان لديه خلاف قديم مع ماكي سال٬ عندما كان آنذاك معارضا لعبد الله واد“.
وتناولت الصحافة السنغالية خبر اعتقال رئيس الشبيبة الليبرالية بارا غايي٬ الذي كان قد أدلى بتصريحات غير موثوقة في حق رئيس البلاد ماكي سال.
وفي الكوت ديفوار ركزت يومية “لانتيليجان دابيدجان” و”نوتر فوا”٬ اتهامات الاتحاد الإفريقي للمحكمة الجنائية الدولية بالعنصرية، وتناولت تصريحات الوزير الأول الإثيوبي خلال الاحتفالات المخلدة للذكرى الخمسينية لتنظيم الوحدة الإفريقية٬ التي اعتبر فيها أن “المحكمة الجنائية الدولية تقوم بنوع من الاصطياد العنصري عبر متابعتها للأفارقة بشكل حصري”.
وفي هذا الإطار٬ أكدت “نوتر فوا” أن حالة لوران غباغبو تشكل “اهتماما حقيقيا بالنسبة لمسيري المحكمة الجنائية الدولية”٬ قبل صدور حكم جلسة تأكيد الاتهامات الموجهة إليه٬ حيث أعلنت اليومية أن المحكمة تبحث عن مرشحين لمناصب مترجمين ميدانيين يتكلمون اللغات الإيفوارية المحلية (ديولا٬ الباولي٬ غيري٬ موري وبيتي). وهو التوظيف الذي تعتبره “ليكسبرسيون” تحضيرا للمحاكمة المحتملة للرئيس الأسبق للبلاد لوران غباغبو.