بدأت عناصر من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، قبيل ساعات من وصول الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى العاصمة السنغالية دكار، في الانتشار في منطقة سينلوي، شمالي السنغال، والتي تشترك مع موريتانيا في أكثر من 1000 كيلومتر.
وقد بدأت عناصر الاستخبارات الأمريكية في وضع نقاط تفتيش في الطريق الوطني (2)، تقوم بتفتيش السيارات والأفراد، حيث توجد إحدى أهم هذه النقاط في مدينة روصو بيتو، التي تبعد 100 كيلومتر شرقي سينلوي، وتعتبر البوابة التي يمر منها القادمون من موريتانيا.
وأشارت صحيفة (لوبسيرفاتور) السنغالية إلى أن عناصر الاستخبارات الأمريكية ركزت في عمليات التفتيش على السيارات القادمة من موريتانيا ومالي، حيث يزداد احتمال تسلل بعض العناصر الإسلامية المسلحة، وفق الصحيفة.
وأشارت بعض المصادر السنغالية إلى أن نقاط العبور على طول نهر السنغال تخضع لمراقبة دقيقة، خاصة تلك النقاط الغير رسمية والتي تستخدم عادة في تهريب البضائع بين السنغال وموريتانيا.
وفي نفس السياق أكدت مصادر إعلامية سنغالية أن سفينة عسكرية أمريكية قامت بدوريات تمشيط على طول الشواطئ السنغالية، قبل أن تستقر على شاطئ سينلوي، لتأمين الشاطئ ومنع إمكانية تسلل أي إسلاميين مسلحين إلى دكار، التي تستعد لاستقبال الرئيس الأمريكي خلال ساعات.
وكانت الإجراءات الأمنية قد تضاعفت في العاصمة دكار، حيث وصل عدد من القناصة الأمريكيين إلى دكار، واختاروا مواقعهم على البنايات القريبة من مطار ليبولد سيدار سينغور، والطريق الشاطئي المؤدي إلى القصر الرئاسي وسط دكار.
وقد بدأت عناصر الاستخبارات الأمريكية في وضع نقاط تفتيش في الطريق الوطني (2)، تقوم بتفتيش السيارات والأفراد، حيث توجد إحدى أهم هذه النقاط في مدينة روصو بيتو، التي تبعد 100 كيلومتر شرقي سينلوي، وتعتبر البوابة التي يمر منها القادمون من موريتانيا.
وأشارت صحيفة (لوبسيرفاتور) السنغالية إلى أن عناصر الاستخبارات الأمريكية ركزت في عمليات التفتيش على السيارات القادمة من موريتانيا ومالي، حيث يزداد احتمال تسلل بعض العناصر الإسلامية المسلحة، وفق الصحيفة.
وأشارت بعض المصادر السنغالية إلى أن نقاط العبور على طول نهر السنغال تخضع لمراقبة دقيقة، خاصة تلك النقاط الغير رسمية والتي تستخدم عادة في تهريب البضائع بين السنغال وموريتانيا.
وفي نفس السياق أكدت مصادر إعلامية سنغالية أن سفينة عسكرية أمريكية قامت بدوريات تمشيط على طول الشواطئ السنغالية، قبل أن تستقر على شاطئ سينلوي، لتأمين الشاطئ ومنع إمكانية تسلل أي إسلاميين مسلحين إلى دكار، التي تستعد لاستقبال الرئيس الأمريكي خلال ساعات.
وكانت الإجراءات الأمنية قد تضاعفت في العاصمة دكار، حيث وصل عدد من القناصة الأمريكيين إلى دكار، واختاروا مواقعهم على البنايات القريبة من مطار ليبولد سيدار سينغور، والطريق الشاطئي المؤدي إلى القصر الرئاسي وسط دكار.