خصصت الصحافة السنغالية صفحاتها الأولى للحديث عن الخرجة الجديدة للرئيس السنغالي ماكي صال بشأن قضية الكسب غير المشروع التي يتابع فيها وزراء سابقون وكبار المسؤولين في نظام الرئيس السابق عبد الله واد.
وأفادت “لو كوتيديان” أن ماكي صال٬ استغل اجتماع مجلس الوزراء ”لتجديد تأكيد التزامه بمواصلة الإجراءات القانونية” في القضية المذكورة. وأن هذا التصريح وضع حدا للجدل الناتج عن تصريح المتحدث باسم الحكومة الذي أعلن إمكانية أجراء وساطة لاسترداد 80 في المائة من المبالغ المختلسة مقابل التخلي عن المتابعة القضائية.
وبمناسبة احتفالات الثامن مارس٬ خصصت جريدة “والفجر” ملفا لمحنة النساء المصابات بالعقم في المجتمع السنغالي اللواتي يتعرضن “للوصم من قبل المجتمع”. واستعرضت سلسلة من الشهادات تروي معانات النساء مع “الجحيم الذي تعشنه المصابات منهن بالعقم”٬ مهما كان مستواهم الفكري٬ في ظل مجتمع يرزح تحت ثقل التقاليد.
واهتمت الصحافة الايفوارية على الخصوص بالاحتفال باليوم العالمي للمرأة والتحضير للانتخابات البلدية والإقليمية التي ستجري في 21 أبريل المقبل.
وفي هذا الصدد٬ كتبت صحيفة “لو باتريوت” أن “وضع المرأة في الكوت ديفوار إيجابي٬ وذلك بفضل السياسة التي ينهجها الرئيس الحسن واتارا لصالح المرأة” مشيرة إلى مراجعة القوانين المتعلقة بالأسرة٬ ووضع استراتيجية وطنية لمكافحة العنف القائم على أساس النوع٬ وعملية اعتماد “كوطا” تضمن تمثيلية النساء في المسؤوليات الادارية والمؤسسات المنتخبة التي صادق عليها البرلمان في 21 نوفمبر الماضي٬ وكذا التعديل الذي أدخل على قانون الزواج.
وفي ما يتعلق بالانتخابات البلدية والإقليمية٬ كتبت صحيفة “فراتينيتي ماتان” أنه بعد انتهاء فترة تقديم الترشيحات٬ ستكون المعركة شرسة يوم الاقتراع الذي سيجرى في 21 أبريل المقبل بين شخصيات قوية من حزب تجمع الجمهوريين والحزب الديمقراطي لكوت ديفوار من أجل السيطرة على الجماعات الرئيسية.
وأفادت “لو كوتيديان” أن ماكي صال٬ استغل اجتماع مجلس الوزراء ”لتجديد تأكيد التزامه بمواصلة الإجراءات القانونية” في القضية المذكورة. وأن هذا التصريح وضع حدا للجدل الناتج عن تصريح المتحدث باسم الحكومة الذي أعلن إمكانية أجراء وساطة لاسترداد 80 في المائة من المبالغ المختلسة مقابل التخلي عن المتابعة القضائية.
وبمناسبة احتفالات الثامن مارس٬ خصصت جريدة “والفجر” ملفا لمحنة النساء المصابات بالعقم في المجتمع السنغالي اللواتي يتعرضن “للوصم من قبل المجتمع”. واستعرضت سلسلة من الشهادات تروي معانات النساء مع “الجحيم الذي تعشنه المصابات منهن بالعقم”٬ مهما كان مستواهم الفكري٬ في ظل مجتمع يرزح تحت ثقل التقاليد.
واهتمت الصحافة الايفوارية على الخصوص بالاحتفال باليوم العالمي للمرأة والتحضير للانتخابات البلدية والإقليمية التي ستجري في 21 أبريل المقبل.
وفي هذا الصدد٬ كتبت صحيفة “لو باتريوت” أن “وضع المرأة في الكوت ديفوار إيجابي٬ وذلك بفضل السياسة التي ينهجها الرئيس الحسن واتارا لصالح المرأة” مشيرة إلى مراجعة القوانين المتعلقة بالأسرة٬ ووضع استراتيجية وطنية لمكافحة العنف القائم على أساس النوع٬ وعملية اعتماد “كوطا” تضمن تمثيلية النساء في المسؤوليات الادارية والمؤسسات المنتخبة التي صادق عليها البرلمان في 21 نوفمبر الماضي٬ وكذا التعديل الذي أدخل على قانون الزواج.
وفي ما يتعلق بالانتخابات البلدية والإقليمية٬ كتبت صحيفة “فراتينيتي ماتان” أنه بعد انتهاء فترة تقديم الترشيحات٬ ستكون المعركة شرسة يوم الاقتراع الذي سيجرى في 21 أبريل المقبل بين شخصيات قوية من حزب تجمع الجمهوريين والحزب الديمقراطي لكوت ديفوار من أجل السيطرة على الجماعات الرئيسية.