تواصل الحكومة السنغالية لليوم الرابع على التوالي إغلاق حدودها أمام عبور شاحنات البضائع وحافلات النقل الجماعي القادمة من غامبيا.
وبحسب ما نقلت إذاعة فرنسا الدولية عن مصادرها في دكار فإن نقابلة العاملين في مجال النقل السنغالي، هي التي دعفت إلى اتخاذ القرار، والذي من شأنه أن يشدد الخناق على غامبيا.
ولا يسري قرار غلق الحدود على السيارات الخاصة، وقد اتخذ على إثر أزمة بدأت في 31 ديسمبر الماضي، عندما قررت “بانجول” عدم قبول أي عملة سوى “الفرنك الغربي افريقي” لدفع رسوم عبور النهر، مما أثار غضب المواطنين السنغاليين، الذين يفضلون أن يدفعوا المبالغ بالعملة الغامبية (دالاسي).
ونقلت إذاعة فرنسا عن مراسلها قول إنه طالما لم ير مشروع جسر غامبيا ــ السنغال النور، ما زال يتوجب على الشاحنات السنغالية استخدام العبارة، لعبور النهر أو اللجوء إلى طريق بري طويل حول جامبيا عبر مدينة “تامباكوندا” للوصول إلى “كازامانس” أو العودة منها.
ونقلت الإذاعة عن الحاج سك نجاي واد، مدير النقل البري السنغالي، قوله إن المفاوضات جارية مع غامبيا للوصول إلى حد سريع للأزمة.
وبحسب ما نقلت إذاعة فرنسا الدولية عن مصادرها في دكار فإن نقابلة العاملين في مجال النقل السنغالي، هي التي دعفت إلى اتخاذ القرار، والذي من شأنه أن يشدد الخناق على غامبيا.
ولا يسري قرار غلق الحدود على السيارات الخاصة، وقد اتخذ على إثر أزمة بدأت في 31 ديسمبر الماضي، عندما قررت “بانجول” عدم قبول أي عملة سوى “الفرنك الغربي افريقي” لدفع رسوم عبور النهر، مما أثار غضب المواطنين السنغاليين، الذين يفضلون أن يدفعوا المبالغ بالعملة الغامبية (دالاسي).
ونقلت إذاعة فرنسا عن مراسلها قول إنه طالما لم ير مشروع جسر غامبيا ــ السنغال النور، ما زال يتوجب على الشاحنات السنغالية استخدام العبارة، لعبور النهر أو اللجوء إلى طريق بري طويل حول جامبيا عبر مدينة “تامباكوندا” للوصول إلى “كازامانس” أو العودة منها.
ونقلت الإذاعة عن الحاج سك نجاي واد، مدير النقل البري السنغالي، قوله إن المفاوضات جارية مع غامبيا للوصول إلى حد سريع للأزمة.