أغلقت مساء اليوم السبت (28/09/2013)، مكاتب التصويت في الانتخابات التشريعية التي تنظم في غينيا من أجل اختيار 114 نائباً هم مجموع أعضاء الجمعية الوطنية، وهي الغرفة البرلمانية الوحيدة في غينيا.
وفي ضواحي كوناكري ووسطها الحضري، تواجد الناخبون من الجنسين، من أعمار مختلفة، في الساعات الأولى من الصباح أمام مكاتب التصويت في مختلف الأحياء بعد صلاة الفجر مباشرة للإدلاء بأصواتهم في وقت مبكر.
فمن حي روتاما بضاحية العاصمة الغينية إلى حي كالوم بقلب المدينة، مرورا بحي ديكسين، شكل الناخبون طوابير طويلة في انتظار وصول أعضاء مكتب التصويت.
ولئن كانت المعدات الانتخابية مكتملة في بعض الأماكن، فإن مكاتب أخرى شهدت تأخيرا طفيفا في اكتمال وصول تلك المعدات والمستلزمات؛ مما أخر بدء الاقتراع فيها.
وفي مدرسة فيديريكو مايور بحي كالوم، مركز الإدارات والأعمال، بدأ ناخبو منطقتي مانكبا، وساندرفاليا، التصويت منذ الساعة السابعة صباحا.
وكانت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بنسودا، قد هددت يوم أمس بمتابعة أي شخص يتسبب في العنف غداة الانتخابات التشريعية الغينية، وذلك في تصريح صحفي رسمي.
وفي ضواحي كوناكري ووسطها الحضري، تواجد الناخبون من الجنسين، من أعمار مختلفة، في الساعات الأولى من الصباح أمام مكاتب التصويت في مختلف الأحياء بعد صلاة الفجر مباشرة للإدلاء بأصواتهم في وقت مبكر.
فمن حي روتاما بضاحية العاصمة الغينية إلى حي كالوم بقلب المدينة، مرورا بحي ديكسين، شكل الناخبون طوابير طويلة في انتظار وصول أعضاء مكتب التصويت.
ولئن كانت المعدات الانتخابية مكتملة في بعض الأماكن، فإن مكاتب أخرى شهدت تأخيرا طفيفا في اكتمال وصول تلك المعدات والمستلزمات؛ مما أخر بدء الاقتراع فيها.
وفي مدرسة فيديريكو مايور بحي كالوم، مركز الإدارات والأعمال، بدأ ناخبو منطقتي مانكبا، وساندرفاليا، التصويت منذ الساعة السابعة صباحا.
وكانت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بنسودا، قد هددت يوم أمس بمتابعة أي شخص يتسبب في العنف غداة الانتخابات التشريعية الغينية، وذلك في تصريح صحفي رسمي.