أعلنت القبائل الكنتية بإقليم أزواد في الشمال المالي دعمها ومساندتها لمسار السلم والمصالحة المنبثق عن وثيقة الجزائر الموقعة بين الحركات الأزوادية وحكومة مالي ببامكو في شهر يوليو الماضي
وقالت القبائل الكنتية في رسالة تلقت صحراء ميديا نسخة منها إن هذا القرار اتخذ بعد مشاورات ونقاشات تضمنها الملتقى الكنتي من أجل السلم والمصالحة الذي عقد بمدينة “انفيف” أيام 24 و 25 و 26 نوفمبر 2015 تحت إشراف الشيخ ميني بن بابا شيخ المشايخ الكنتية وبدعوة منه. وفق نص الرسالة.
وبحسب ما جاء في الرسالة فقد اتفق المؤتمرون على تقديم مجموعة من الطلبات في مقدمتها إعادة الاعتبار للحواضر الكنتية القديمة وأحيائها كالمأمون، والمبروك، وأتليه وقصر الشيخ وغيرها من الحواضر.
كما طالب المؤتمرون بإعادة الاعتبار للمحاضر الكنتية ذات المنهج الصوفي وأن تكون المحضرة أول لبنة يتم وضعها خلال تأسيس الحواضر المجدد إعمارها.
ودعوا إلى إعادة إحياء قنوات التواصل بواسطة مؤتمرات دورية مقسمة على مناطق تقانت تيلمسي صلة للرحم وبثا لروح المودة بين أفراد المجتمع.
وخلصت القبائل الكنتية إلى المطالبة بإيجاد “قوة مسلحة كنتية ترد هيبة القبيلة لمكانها” في الأماكن الخاضعة لسلطانها والإعلان عن جناح سياسي يوفر لها الاتصالات مع الجهات الضرورية. وفق نص الرسالة
وقالت القبائل الكنتية في رسالة تلقت صحراء ميديا نسخة منها إن هذا القرار اتخذ بعد مشاورات ونقاشات تضمنها الملتقى الكنتي من أجل السلم والمصالحة الذي عقد بمدينة “انفيف” أيام 24 و 25 و 26 نوفمبر 2015 تحت إشراف الشيخ ميني بن بابا شيخ المشايخ الكنتية وبدعوة منه. وفق نص الرسالة.
وبحسب ما جاء في الرسالة فقد اتفق المؤتمرون على تقديم مجموعة من الطلبات في مقدمتها إعادة الاعتبار للحواضر الكنتية القديمة وأحيائها كالمأمون، والمبروك، وأتليه وقصر الشيخ وغيرها من الحواضر.
كما طالب المؤتمرون بإعادة الاعتبار للمحاضر الكنتية ذات المنهج الصوفي وأن تكون المحضرة أول لبنة يتم وضعها خلال تأسيس الحواضر المجدد إعمارها.
ودعوا إلى إعادة إحياء قنوات التواصل بواسطة مؤتمرات دورية مقسمة على مناطق تقانت تيلمسي صلة للرحم وبثا لروح المودة بين أفراد المجتمع.
وخلصت القبائل الكنتية إلى المطالبة بإيجاد “قوة مسلحة كنتية ترد هيبة القبيلة لمكانها” في الأماكن الخاضعة لسلطانها والإعلان عن جناح سياسي يوفر لها الاتصالات مع الجهات الضرورية. وفق نص الرسالة