اعتبرت منسقية المعارضة الديمقراطية أن استمرار نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز “يشكل أكبر خطر على أمن واستقرار البلاد والعباد”، وذلك بعد مسيرة شعبية نظمتها مساء أمس الأربعاء طالبت فيها بإنهاء ما وصفته بـ”الفراغ” في السلطة.
وشكرت المنسقية في بيان وزعته اليوم الخميس، تلقت صحراء ميديا نسخة منه، ما قالت إنها “جماهير نواكشوط، التي لبت يوم أمس الأربعاء دعوة منسقية المعارضة الديمقراطية للمشاركة بكثافة”، في مسيرة شعبية.
وأضافت أنها “تعاهد مناضليها ومؤيديها على الثبات في النضال حتى رحيل هذا النظام، الذي أصبح استمراره يشكل أكبر خطر علي أمن واستقرار البلاد والعباد”، وفق تعبير البيان.
وكان غدد من قادة أحزاب منسقية المعارضة الديمقراطية قد أكدوا يوم أمس عجز الرئيس الموريتاني عن أداء مهامه عقب إصابته بطلق ناري يوم 13 أكتوبر الماضي، معتبرين أن ظهوره يوم الثلاثاء رفقة الرئيس الفرنسي أكد فرضية أنه عاجز، وفق قولهم.
وشكرت المنسقية في بيان وزعته اليوم الخميس، تلقت صحراء ميديا نسخة منه، ما قالت إنها “جماهير نواكشوط، التي لبت يوم أمس الأربعاء دعوة منسقية المعارضة الديمقراطية للمشاركة بكثافة”، في مسيرة شعبية.
وأضافت أنها “تعاهد مناضليها ومؤيديها على الثبات في النضال حتى رحيل هذا النظام، الذي أصبح استمراره يشكل أكبر خطر علي أمن واستقرار البلاد والعباد”، وفق تعبير البيان.
وكان غدد من قادة أحزاب منسقية المعارضة الديمقراطية قد أكدوا يوم أمس عجز الرئيس الموريتاني عن أداء مهامه عقب إصابته بطلق ناري يوم 13 أكتوبر الماضي، معتبرين أن ظهوره يوم الثلاثاء رفقة الرئيس الفرنسي أكد فرضية أنه عاجز، وفق قولهم.