حتى ساعات من صباح اليوم السبت كانت عناصر من كتيبة “الموقعون بالدماء” تحتجز سبعة رهائن غربيين، من أربعة جنسيات مختلفة (بريطانية، أمريكية، نرويجية، يابانية)، حسب ما أكده الناطق باسم الكتيبة لصحراء ميديا.
وقال المتحدث باسم الكتيبة الحسن ولد اخليل، المكنى بـ”جوليبيب”، في اتصال هاتفي مع صحراء ميديا، إنه “إلى حد صباح اليوم السبت لدينا سبعة غربيين على قيد الحياة، محتجزين في المصنع وهم من أربعة جنسيات: بريطانية، أمريكية، نرويجية ويابانية”.
وأضاف ولد اخليل أن “من بين هؤلاء الرهائن يابانيان كانا من ضمن المجموعة التي حاول المحتجزون نقلها من المجمع السكني إلى المصنع، وقام الجيش الجزائري بقصف السيارات التي تقلهم”، مؤكداً أن الخاطفين “تمكنوا من إنقاذ اليابانيان”، على حد قوله.
وأكد المتحدث باسم “الموقعون بالدماء” أنهم “لم يكونوا يريدون أن يصيب أي سوء الرهائن، بل اعلنوا أن لديهم مطالب، ودعوا إلى التفاوض”، قبل أن يضيف أن “جنرالاً من المخابرات الجزائرية اتصل بهم ودعوه إلى المجيء إليهم والتفاوض معهم، ولكنه رفض مفضلاً قصف الرهائن مباشرة”.
وفي هذا السياق أكد الحسن ولد اخليل أن مطالب كتيبته تمثلت في “إفراج الولايات المتحدة الأمريكية عن عمر عبد الرحمن المصري، وأن تفرج أيضاً عن عافية صديقي الباكستاني، وذلك مقابل الإفراج عن سبعة أمريكيين كانوا بحوزة الخاطفين”.
وكان الجيش الجزائري قد تدخل صباح اليوم السبت، ليعلن بعد ذلك مصدر أمني جزائري نهاية أزمة الرهائن مشيراً إلى مقتل الرهائن الأجانب السبعة، وأحد عشر من الخاطفين.
وقال المتحدث باسم الكتيبة الحسن ولد اخليل، المكنى بـ”جوليبيب”، في اتصال هاتفي مع صحراء ميديا، إنه “إلى حد صباح اليوم السبت لدينا سبعة غربيين على قيد الحياة، محتجزين في المصنع وهم من أربعة جنسيات: بريطانية، أمريكية، نرويجية ويابانية”.
وأضاف ولد اخليل أن “من بين هؤلاء الرهائن يابانيان كانا من ضمن المجموعة التي حاول المحتجزون نقلها من المجمع السكني إلى المصنع، وقام الجيش الجزائري بقصف السيارات التي تقلهم”، مؤكداً أن الخاطفين “تمكنوا من إنقاذ اليابانيان”، على حد قوله.
وأكد المتحدث باسم “الموقعون بالدماء” أنهم “لم يكونوا يريدون أن يصيب أي سوء الرهائن، بل اعلنوا أن لديهم مطالب، ودعوا إلى التفاوض”، قبل أن يضيف أن “جنرالاً من المخابرات الجزائرية اتصل بهم ودعوه إلى المجيء إليهم والتفاوض معهم، ولكنه رفض مفضلاً قصف الرهائن مباشرة”.
وفي هذا السياق أكد الحسن ولد اخليل أن مطالب كتيبته تمثلت في “إفراج الولايات المتحدة الأمريكية عن عمر عبد الرحمن المصري، وأن تفرج أيضاً عن عافية صديقي الباكستاني، وذلك مقابل الإفراج عن سبعة أمريكيين كانوا بحوزة الخاطفين”.
وكان الجيش الجزائري قد تدخل صباح اليوم السبت، ليعلن بعد ذلك مصدر أمني جزائري نهاية أزمة الرهائن مشيراً إلى مقتل الرهائن الأجانب السبعة، وأحد عشر من الخاطفين.