أجرى الوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين صباح اليوم السبت بمكتبه في نواكشوط مباحثات مع فييرا سانغواي، مديرة العمليات لموريتانيا في البنك الدولي.
وبحسب الوكالة الموريتانية للأنباء فقد تناول اللقاء الذي يأتي في أعقاب انتهاء مهمة المديرة في موريتانيا، علاقات التعاون القائمة بين موريتانيا وهذه الهيئة المالية الدولية.
وقالت المديرة بعيد المقابلة إنها بحثت مع الوزير الأول النمو الاقتصادي في موريتانيا الذي “يؤكد على أن البلدان المعتمدة على مصادرها الطبيعية قادرة على تحقيق النمو”.
وثمنت باسم البنك الدولي السياسيات التي تتبعها موريتانيا في مجال تنمية القطاع الخاص؛ كما استعرضت الجهود التي بذلتها موريتانيا هذا العام لتحسين مناخ الأعمال خاصة مع دعم وزارة الشؤون الاقتصادية التي قالت إن البنك عمل معها بشكل دائم في مجال الشباك الموحد الذي تم إنشاؤه.
وأضافت أنها تحدثت مع الوزير الأول حول إشراك المرأة في مجال الزراعة وتطور نسبة ولوج الأطفال للمدارس وتوفير الظروف الملائمة لذلك.
وأكدت على أن التعليم يمثل “أفضل وسيلة لتنمية أي بلد”؛ متعهدة بمواصلة العمل مع الحكومة الموريتانية خاصة في المناطق الفقيرة من اجل تحقيق هذا المسعى.
وشكرت سانغواي الحكومة الموريتانية على “التقدير الذي منحته لها وعلى التوشيح الذي حظيت به مما يعكس عمق علاقات موريتانيا والبنك الدولي معبرة عن سعادتها بمستوى هذه العلاقات التي تشكل “مثالا يحتذى”.
وحضر اللقاء كل من سيد أحمد ولد الرايس، وزير الشؤون الاقتصادية والتنميةـ ومحمد ولد جبريل، مدير ديوان الوزير الأول وحسني ولد لفقيه، مستشار الوزير الأول المكلف بالاتصال وغاستوه سورغو،الممثل المقيم للبنك الدولي في موريتانيا
وبحسب الوكالة الموريتانية للأنباء فقد تناول اللقاء الذي يأتي في أعقاب انتهاء مهمة المديرة في موريتانيا، علاقات التعاون القائمة بين موريتانيا وهذه الهيئة المالية الدولية.
وقالت المديرة بعيد المقابلة إنها بحثت مع الوزير الأول النمو الاقتصادي في موريتانيا الذي “يؤكد على أن البلدان المعتمدة على مصادرها الطبيعية قادرة على تحقيق النمو”.
وثمنت باسم البنك الدولي السياسيات التي تتبعها موريتانيا في مجال تنمية القطاع الخاص؛ كما استعرضت الجهود التي بذلتها موريتانيا هذا العام لتحسين مناخ الأعمال خاصة مع دعم وزارة الشؤون الاقتصادية التي قالت إن البنك عمل معها بشكل دائم في مجال الشباك الموحد الذي تم إنشاؤه.
وأضافت أنها تحدثت مع الوزير الأول حول إشراك المرأة في مجال الزراعة وتطور نسبة ولوج الأطفال للمدارس وتوفير الظروف الملائمة لذلك.
وأكدت على أن التعليم يمثل “أفضل وسيلة لتنمية أي بلد”؛ متعهدة بمواصلة العمل مع الحكومة الموريتانية خاصة في المناطق الفقيرة من اجل تحقيق هذا المسعى.
وشكرت سانغواي الحكومة الموريتانية على “التقدير الذي منحته لها وعلى التوشيح الذي حظيت به مما يعكس عمق علاقات موريتانيا والبنك الدولي معبرة عن سعادتها بمستوى هذه العلاقات التي تشكل “مثالا يحتذى”.
وحضر اللقاء كل من سيد أحمد ولد الرايس، وزير الشؤون الاقتصادية والتنميةـ ومحمد ولد جبريل، مدير ديوان الوزير الأول وحسني ولد لفقيه، مستشار الوزير الأول المكلف بالاتصال وغاستوه سورغو،الممثل المقيم للبنك الدولي في موريتانيا