يجتمع حوالي مئة بلد وهيئة دولية، الأربعاء (15/05/2013)، في بروكسل تلبية لمبادرة من فرنسا والاتحاد الأوروبي تهدف إلى جمع حوالي ملياري يورو لمساعدة دولة مالي على الخروج من أزمتها.
وأعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس عند افتتاح المؤتمر المنعقد تحت عنوان “معا من أجل تجديد مالي”، أعلن أن “المنح ستكون كبيرة”.
وأضاف أن “الهدف هو مساعدة الماليين على بناء مالي جديدة (…) ينبغي التحرك مباشرة على مستوى الأمن والديمقراطية والتنمية”، وفق تعبيره.
ويشارك عدد من رؤساء الدول في المؤتمر من بينهم الفرنسي فرنسوا هولاند والبنيني توماس بوني يايي الذي شكر “المجتمع الدولي على التزامه مساعدة مالي على العودة إلى الديمقراطية”.
ويرمي المؤتمر إلى جمع 1,96 مليار يورو وهو مبلغ يوازي 45% من خطة الإنعاش المستدام لمالي التي قدمتها السلطات المالية لإعادة تسيير البلاد في غضون عامين (2013-2014).
وأعلن الاتحاد الأوروبي الثلاثاء عن تقديم 520 مليون يورو “كدعم ضروري لإعادة مالي مستقرة ومزدهرة”، بحسب رئيس المفوضية الأوروبية جوزيه مانويل باروزو بعد استقباله الرئيس المالي ديونكوندا تراوري.
وأعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس عند افتتاح المؤتمر المنعقد تحت عنوان “معا من أجل تجديد مالي”، أعلن أن “المنح ستكون كبيرة”.
وأضاف أن “الهدف هو مساعدة الماليين على بناء مالي جديدة (…) ينبغي التحرك مباشرة على مستوى الأمن والديمقراطية والتنمية”، وفق تعبيره.
ويشارك عدد من رؤساء الدول في المؤتمر من بينهم الفرنسي فرنسوا هولاند والبنيني توماس بوني يايي الذي شكر “المجتمع الدولي على التزامه مساعدة مالي على العودة إلى الديمقراطية”.
ويرمي المؤتمر إلى جمع 1,96 مليار يورو وهو مبلغ يوازي 45% من خطة الإنعاش المستدام لمالي التي قدمتها السلطات المالية لإعادة تسيير البلاد في غضون عامين (2013-2014).
وأعلن الاتحاد الأوروبي الثلاثاء عن تقديم 520 مليون يورو “كدعم ضروري لإعادة مالي مستقرة ومزدهرة”، بحسب رئيس المفوضية الأوروبية جوزيه مانويل باروزو بعد استقباله الرئيس المالي ديونكوندا تراوري.