اجتمع خبراء من مجموعة الخمس في الساحل، اليوم الخميس، في العاصمة المالية باماكو لمناقشة إمكانية تشكيل قوة مشتركة من أجل مواجهة التطرف في المنطقة.
وتضم المجموعة كلاً من موريتانيا والنيجر وبوركينافاسو وتشاد ومالي، وتأسست بموجب إعلان في العاصمة الموريتانية نواكشوط كأول إطار إقليمي لمواجهة الإرهاب وفق خطة تنموية وأمنية.
ونُقل عن مستشار وزير الدفاع في مالي قوله إن “الاجتماع يشارك فيه خبراء من الاتحاد الأفريقي والتجمع الاقتصادي لدول غرب أفريقيا (إيكواس) لبحث الخطوات الضرورية اللازمة لنشر هذه القوة العسكرية المشتركة”.
وكان قادة دول مجموعة الخمس قد عقدوا أول قمة لهم في موريتانيا خلال شهر فبراير الماضي بغرض تنسيق السياسات الأمنية في المنطقة علاوة على دفع مسيرة التنمية بها.
ولم يعلن حتى الآن عن طبيعة هذه القوة الإقليمية المشتركة ولا آلية عملها، ولا مستوى تدخلها ونشرها في منطقة الساحل الأفريقي حيث تنشط جماعات إسلامية مسلحة، وتخوض فرنسا حرباً في إطار قوة “بركان” التي تنسق مع هذه البلدان.
وتضم المجموعة كلاً من موريتانيا والنيجر وبوركينافاسو وتشاد ومالي، وتأسست بموجب إعلان في العاصمة الموريتانية نواكشوط كأول إطار إقليمي لمواجهة الإرهاب وفق خطة تنموية وأمنية.
ونُقل عن مستشار وزير الدفاع في مالي قوله إن “الاجتماع يشارك فيه خبراء من الاتحاد الأفريقي والتجمع الاقتصادي لدول غرب أفريقيا (إيكواس) لبحث الخطوات الضرورية اللازمة لنشر هذه القوة العسكرية المشتركة”.
وكان قادة دول مجموعة الخمس قد عقدوا أول قمة لهم في موريتانيا خلال شهر فبراير الماضي بغرض تنسيق السياسات الأمنية في المنطقة علاوة على دفع مسيرة التنمية بها.
ولم يعلن حتى الآن عن طبيعة هذه القوة الإقليمية المشتركة ولا آلية عملها، ولا مستوى تدخلها ونشرها في منطقة الساحل الأفريقي حيث تنشط جماعات إسلامية مسلحة، وتخوض فرنسا حرباً في إطار قوة “بركان” التي تنسق مع هذه البلدان.