ندد رئيس المجلس الوطني الانتقالي في بوركينافاسو شريف سي بعملية احتجاز الرئيس الانتقالي ورئيس الوزراء وأعضاء الحكومة من طرف عناصر من الحرس الرئاسي منذ منتصف اليوم الأربعاء.
ويتعرض لعملية الاحتجاز كل من الرئيس الانتقالي ميشيل كوفاندو ورئيس الوزراء إسحاق زيدا، الرجل القوي السابق في الحرس الرئاسي، بالإضافة إلى بقية أعضاء الحكومة.
وأشار رئيس المجلس الوطني الانتقالي في تصريح للصحافة في العاصمة واغادوغو إن هنالك محاولة للتفاوض ما بين قادة كبار في المؤسسة العسكرية وعناصر الحرس الرئاسي الذين يحتجزون الحكومة.
وتأتي عملية احتجاز الحكومة قبل أربعة أيام فقط من افتتاح الحملة الدعائية للانتخابات الرئاسية والتشريعية التي كان من المنتظر أن تجري يوم 11 أكتوبر المقبل.
وتسعى الحكومة في بوركينافاسو من خلال هذه الانتخابات إلى إنهاء الفترة الانتقالية التي سبق أن تم تحديد فترتها الزمنية بسنة واحدة بعد سقوط نظام الرئيس السابق بليز كومباوري.
ويتعرض لعملية الاحتجاز كل من الرئيس الانتقالي ميشيل كوفاندو ورئيس الوزراء إسحاق زيدا، الرجل القوي السابق في الحرس الرئاسي، بالإضافة إلى بقية أعضاء الحكومة.
وأشار رئيس المجلس الوطني الانتقالي في تصريح للصحافة في العاصمة واغادوغو إن هنالك محاولة للتفاوض ما بين قادة كبار في المؤسسة العسكرية وعناصر الحرس الرئاسي الذين يحتجزون الحكومة.
وتأتي عملية احتجاز الحكومة قبل أربعة أيام فقط من افتتاح الحملة الدعائية للانتخابات الرئاسية والتشريعية التي كان من المنتظر أن تجري يوم 11 أكتوبر المقبل.
وتسعى الحكومة في بوركينافاسو من خلال هذه الانتخابات إلى إنهاء الفترة الانتقالية التي سبق أن تم تحديد فترتها الزمنية بسنة واحدة بعد سقوط نظام الرئيس السابق بليز كومباوري.