تنطلق هذا الأسبوع قافلة تجارية سنغالية باتجاه موريتانيا، تنظمها “المؤسسة الموحدة لتجار السمك بالجملة بالسنغال”، وهي مؤسسة أنشأتها الحكومة السنغالية من أجل التقليص من الفقر ومحاربته، وتحقيق النمو الاقتصادي.
وتهدف القافلة للدفع بالاندماج على مستوى غرب إفريقيا عبر النهوض بالمبادلات التجارية ومحاربة انعدام الأمن الغذائي، ويتوقع أن تجوب 11 بلدا إفريقيا بدءاً بموريتانيا.
وتنظم القافلة الأولى من نوعها تحت شعار(الاندماج بغرب إفريقيا من خلال المبادلات التجارية ومحاربة انعدام الأمن الغذائي)، وتهدف أيضا إلى “تبادل التجارب والممارسات الجيدة والمعارف مع المهنيين بمختلف البلدان التي ستجوبها القافلة، وذلك في أفق إقامة شراكات معهم”، بحسب المنظمين.
وكان الأمين العام للمؤسسة المنظمة للقافة قال خلال لقاء أول أمس (الجمعة) في دكار إن هذه القافلة سوف تنظم على مدى أسبوعين، وستحط الرحال في مرحلة أولية بموريتانيا وبعدها المغرب. وبعد ذلك ستعود إلى السنغال، للتوجه إلى كل من غامبيا وبنين ومالي والنيجر وبوركينا فاسو وكوت ديفوار وغانا والتوغو، وذلك في إطار “غزو” أخوي لدول الجوار والمنطقة، لتعزيز التعاون والتبادل الاقتصادي.
وتهدف القافلة للدفع بالاندماج على مستوى غرب إفريقيا عبر النهوض بالمبادلات التجارية ومحاربة انعدام الأمن الغذائي، ويتوقع أن تجوب 11 بلدا إفريقيا بدءاً بموريتانيا.
وتنظم القافلة الأولى من نوعها تحت شعار(الاندماج بغرب إفريقيا من خلال المبادلات التجارية ومحاربة انعدام الأمن الغذائي)، وتهدف أيضا إلى “تبادل التجارب والممارسات الجيدة والمعارف مع المهنيين بمختلف البلدان التي ستجوبها القافلة، وذلك في أفق إقامة شراكات معهم”، بحسب المنظمين.
وكان الأمين العام للمؤسسة المنظمة للقافة قال خلال لقاء أول أمس (الجمعة) في دكار إن هذه القافلة سوف تنظم على مدى أسبوعين، وستحط الرحال في مرحلة أولية بموريتانيا وبعدها المغرب. وبعد ذلك ستعود إلى السنغال، للتوجه إلى كل من غامبيا وبنين ومالي والنيجر وبوركينا فاسو وكوت ديفوار وغانا والتوغو، وذلك في إطار “غزو” أخوي لدول الجوار والمنطقة، لتعزيز التعاون والتبادل الاقتصادي.