قالت وزارة الصحة الموريتانية إن نسبة 66 في المائة من المستهدفين بحملة التلقيح ضد مرض التهاب السحايا؛ قد حصنت بالفعل ضد المرض.
وكان من المقرر أن يستفيد من الحملة حوالي مليون ونصف المليون شخص، يقطنون في ولايات: الحوضين ولعصابه وتكانت وغورغل وغيدي ماغه ولبراكنه ومقاطعات روصو واركيز وبوتليميت بولاية اترارزه.
وقال الدكتور أمبارك ولد هميد، منسق البرنامج الموسع للتلقيح، إنه “سجلت حالات إصابات جانبية حقيقية” ناتجة عن التلقيح تم التغلب عليها ومعالجتها محليا.
وتستهدف الحملة الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن تسع وعشرين سنة.
وقالت مصالح وزارة الصحة إنها قامت بإدخال لقاح منفريفاك في المنظومة التلقيحية الموريتانية ذات الجودة العالمية؛ وهو ما مكن من تقليص ملموس للإصابة بهذا المرض.
إحصاءات منظمة الصحة العالمية أظهرت أنه خلال الفترة ما بين 1993 و 2012 تسبب المرض في موت مائة ألف شخص في حزام التهاب السحايا في منطقة الساحل والذي تقع ضمنه المناطق الموريتانية المستهدفة بالحملة.
وكان من المقرر أن يستفيد من الحملة حوالي مليون ونصف المليون شخص، يقطنون في ولايات: الحوضين ولعصابه وتكانت وغورغل وغيدي ماغه ولبراكنه ومقاطعات روصو واركيز وبوتليميت بولاية اترارزه.
وقال الدكتور أمبارك ولد هميد، منسق البرنامج الموسع للتلقيح، إنه “سجلت حالات إصابات جانبية حقيقية” ناتجة عن التلقيح تم التغلب عليها ومعالجتها محليا.
وتستهدف الحملة الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن تسع وعشرين سنة.
وقالت مصالح وزارة الصحة إنها قامت بإدخال لقاح منفريفاك في المنظومة التلقيحية الموريتانية ذات الجودة العالمية؛ وهو ما مكن من تقليص ملموس للإصابة بهذا المرض.
إحصاءات منظمة الصحة العالمية أظهرت أنه خلال الفترة ما بين 1993 و 2012 تسبب المرض في موت مائة ألف شخص في حزام التهاب السحايا في منطقة الساحل والذي تقع ضمنه المناطق الموريتانية المستهدفة بالحملة.