تعهدت فرنسا بتوطيد التعاون مع بعثة الأمم المتحدة في مالي والسعي إلى تنفيذ اتفاق سلام “طموح” يهدف إلى تحقيق الاستقرار في الشمال المضطرب.
وقال وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان في كلمة أمام جنود فرنسيين في بلدة غاو بالشمال المالي إنه من الضروري أن تعزز فرنسا مساندتها لبعثة الأمم المتحدة (مينوسما) لتمكينها من النجاح في مهمتها النبيلة وهي الحفاظ على السلام.”
وأكد لودريان الذي سيلتقي الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا اليوم الثلاثاء إن ضباط اتصال إضافيين سيرسلون من قوة الأمن الإقليمي الفرنسية المسماة (العملية برخان) لمساعد بعثة الأمم المتحدة.
وكانت قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة قد تلقت عدة هجمات من متشددين إسلاميين ينشطون في الشمال المالي.
وكان قائد قوة بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام (مينوسما) قد صرح في كلمة له أمام مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي أن جنود القوة البالغ عددهم 11 ألفا غير مجهزين لخوض حرب عصابات أودت حتى الآن بحياة 36 جنديا.
وأشادت الأمم المتحدة ودبلوماسيون بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في مطلع الأسبوع بوصفه يمثل انفراجا سياسيا رغم أن تنفيذه قد تكتنفه صعوبات.
وكان تنسيقية الحركات الأزوادية قد وقعت مطلع الأسبوع الماضي اتفاق سلام يمنح إقليم أزواد مزيدا من الحكم الذاتي في مسعى لإنهاء عقود من التمرد.
وقال وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان في كلمة أمام جنود فرنسيين في بلدة غاو بالشمال المالي إنه من الضروري أن تعزز فرنسا مساندتها لبعثة الأمم المتحدة (مينوسما) لتمكينها من النجاح في مهمتها النبيلة وهي الحفاظ على السلام.”
وأكد لودريان الذي سيلتقي الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا اليوم الثلاثاء إن ضباط اتصال إضافيين سيرسلون من قوة الأمن الإقليمي الفرنسية المسماة (العملية برخان) لمساعد بعثة الأمم المتحدة.
وكانت قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة قد تلقت عدة هجمات من متشددين إسلاميين ينشطون في الشمال المالي.
وكان قائد قوة بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام (مينوسما) قد صرح في كلمة له أمام مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي أن جنود القوة البالغ عددهم 11 ألفا غير مجهزين لخوض حرب عصابات أودت حتى الآن بحياة 36 جنديا.
وأشادت الأمم المتحدة ودبلوماسيون بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في مطلع الأسبوع بوصفه يمثل انفراجا سياسيا رغم أن تنفيذه قد تكتنفه صعوبات.
وكان تنسيقية الحركات الأزوادية قد وقعت مطلع الأسبوع الماضي اتفاق سلام يمنح إقليم أزواد مزيدا من الحكم الذاتي في مسعى لإنهاء عقود من التمرد.