كشف تقرير لمجلس الشيوخ الأمريكي نشر اليوم الأربعاء أن نصف الجهاديين الأوروبيين في سوريا والعراق هم من أصول فرنسية.
وقال التقرير إن نحو 1500 فرنسي هاجر إلى مناطق “الجهاد” في سوريا والعراق، بينهم 119 امرأة؛ بينما يقبع 152 إسلاميا عائدا من مناطق القتال في السجون الفرنسية.
وذكر التقرير أن هذا الرقم سجل زيادة بنسبة 84 في المائة مقارنة بإحصائيات شهر يناير من العام الماضي.
ودعا التقرير إلى إنشاء دورات إلزامية للتدريب على رصد من وصفهم بـ”الأفراد المتشددين” تشمل الأساتذة والمستشارين التربويين والمعلمين والقضاة المكلفين الملفات العائلية.
واقترح أيضا إدخال تدريب في المناهج المدرسية على انتقاد المضمون الذي ينشر على الإنترنت وصياغة خطابات مضادة والاستناد في نشرها إلى كلمات لجهاديين سابقين أو متطرفين تائبين.
ولمراقبة حدود الاتحاد الأوروبي بشكل أفضل يقترح التقرير أيضا زيادة عدد الشرطة الجوية والحدود وتدريب وحدة من حرس الحدود الأوروبي.
وأعادت الهجمات الدموية على عدة مواقع في العاصمة الفرنسية باريس، مطلع العام الجاري، الحديث عن خطورة المواطنين الأوروبيين العائدين من ميادين “الجهاد”، إذ أن اثنين من منفذي الهجمات سبق وتلقوا تدريبا في معسكرات فرع تنظيم القاعدة باليمن.
وقال التقرير إن نحو 1500 فرنسي هاجر إلى مناطق “الجهاد” في سوريا والعراق، بينهم 119 امرأة؛ بينما يقبع 152 إسلاميا عائدا من مناطق القتال في السجون الفرنسية.
وذكر التقرير أن هذا الرقم سجل زيادة بنسبة 84 في المائة مقارنة بإحصائيات شهر يناير من العام الماضي.
ودعا التقرير إلى إنشاء دورات إلزامية للتدريب على رصد من وصفهم بـ”الأفراد المتشددين” تشمل الأساتذة والمستشارين التربويين والمعلمين والقضاة المكلفين الملفات العائلية.
واقترح أيضا إدخال تدريب في المناهج المدرسية على انتقاد المضمون الذي ينشر على الإنترنت وصياغة خطابات مضادة والاستناد في نشرها إلى كلمات لجهاديين سابقين أو متطرفين تائبين.
ولمراقبة حدود الاتحاد الأوروبي بشكل أفضل يقترح التقرير أيضا زيادة عدد الشرطة الجوية والحدود وتدريب وحدة من حرس الحدود الأوروبي.
وأعادت الهجمات الدموية على عدة مواقع في العاصمة الفرنسية باريس، مطلع العام الجاري، الحديث عن خطورة المواطنين الأوروبيين العائدين من ميادين “الجهاد”، إذ أن اثنين من منفذي الهجمات سبق وتلقوا تدريبا في معسكرات فرع تنظيم القاعدة باليمن.