علمت صحراء ميديا من مصادر خاصة أن الحكومة الموريتانية اختارت وفداً يرأسه محمد يحي ولد حرمه، وزير الاتصال والعلاقات مع البرلمان ونائب رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، من أجل التفاوض يوم غد الأحد (29/09/2013) مع وفد من منسقية المعارضة الديمقراطية.
وحسب هذه المصادر فإن الوفد يضم كلاً من با صولي، والخليل ولد الطيب وسيدي محمد ولد محم، إضافة إلى عثمان ولد الشيخ أبو المعالي.
وفي هذه الأثناء عقدت منسقية المعارضة اجتماعاً مساء اليوم السبت لاختيار وفدها المشارك في الحوار، وحسب بعض المصادر فإن رئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود سيكون هو رئيس وفد المنسقية.
ويسعى الطرفان في الحوار المرتقب إلى التوصل إلى آلية لتنظيم الانتخابات التشريعية والبلدية المقبلة، ومن المتوقع أن يسفر الحوار المرتقب عن تأجيل ثالث للانتخابات.
وسبق أن عبرت الحكومة الموريتانية عن استعدادها لنقاش جميع النقاط المتعلقة بالانتخابات، باستثناء طلب المعارضة حل الحكومة الحالية وتشكيل حكومة وحدة وطنية.
وفي هذه الاثناء من المنتظر أن تشارك كتلة المعاهدة من أجل التناوب السلمي في الحوار المرتقب بوفد يرأسه رئيس حزب الوئام بيجل ولد هميد، وتصر المعاهدة على أن يكون الحوار الجديد مبنياً على نتائج الحوار السابق الذي دخلت فيه مع النظام سنة 2011.
ويعتبر الحوار المرتقب يوم غد هو الأول من نوعه بين الأحزاب المنضوية في المنسقية والنظام، منذ توقيع اتفاقية دكار في يونيو من سنة 2009، بين النظام وهذه الأحزاب حين كان أغلبها ينخرط في الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية، وهو الاتفاق الذي مهد لآخر انتخابات تنظم في البلاد، وهي الانتخابات الرئاسية التي فاز بها الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز.
وحسب هذه المصادر فإن الوفد يضم كلاً من با صولي، والخليل ولد الطيب وسيدي محمد ولد محم، إضافة إلى عثمان ولد الشيخ أبو المعالي.
وفي هذه الأثناء عقدت منسقية المعارضة اجتماعاً مساء اليوم السبت لاختيار وفدها المشارك في الحوار، وحسب بعض المصادر فإن رئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود سيكون هو رئيس وفد المنسقية.
ويسعى الطرفان في الحوار المرتقب إلى التوصل إلى آلية لتنظيم الانتخابات التشريعية والبلدية المقبلة، ومن المتوقع أن يسفر الحوار المرتقب عن تأجيل ثالث للانتخابات.
وسبق أن عبرت الحكومة الموريتانية عن استعدادها لنقاش جميع النقاط المتعلقة بالانتخابات، باستثناء طلب المعارضة حل الحكومة الحالية وتشكيل حكومة وحدة وطنية.
وفي هذه الاثناء من المنتظر أن تشارك كتلة المعاهدة من أجل التناوب السلمي في الحوار المرتقب بوفد يرأسه رئيس حزب الوئام بيجل ولد هميد، وتصر المعاهدة على أن يكون الحوار الجديد مبنياً على نتائج الحوار السابق الذي دخلت فيه مع النظام سنة 2011.
ويعتبر الحوار المرتقب يوم غد هو الأول من نوعه بين الأحزاب المنضوية في المنسقية والنظام، منذ توقيع اتفاقية دكار في يونيو من سنة 2009، بين النظام وهذه الأحزاب حين كان أغلبها ينخرط في الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية، وهو الاتفاق الذي مهد لآخر انتخابات تنظم في البلاد، وهي الانتخابات الرئاسية التي فاز بها الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز.