تتواصل المظاهرات في مدينة كيدال، أقصى شمال شرقي مالي، لليوم الثالث على التوالي، حيث رفع المتظاهرون صباح اليوم شعارات ومطالب تتعلق بالخدمات المتوفرة في المدينة ذات الأغلبية الطوارقية.
وطالب المتظاهرون بتوفير المياه الصالحة للشرب والمحروقات والكهرباء؛ كما أكدوا على ضرورة إصلاح مطار المدينة وتبليط المدرج للحد من الغبار الناتج عن حركة الطيران.
ونظم المتظاهرون وقفات أمام ثكنة القوات الخاصة الفرنسية، والقوات الأممية لحفظ السلام في المدينة.
وكانت المظاهرات قد خرجت في كيدال من أجل المطالبة بإطلاق سراح عدد من السجناء الطوارق الموجودين لدى باماكو، وذلك من خلال تطبيق أحد بنود اتفاقية واغاودوغو الموقعة بين الحكومة المالية وحركات الطوارق، وينص البند المذكور على إطلاق سراح السجناء.
وقد طالبت الحركة الوطنية لتحرير أزواد بإطلاق سراح أكثر من مائتي معتقل في سجون باماكو، فيما قالت الحكومة الانتقالية المالية إن المعتقلين المنحدرين من الشمال في سجونها لا يتجاوزون مائة وأربعين سجيناً، أطلق عدد منهم فيما لا يزال عدد منهم قيد الاعتقال.
وطالب المتظاهرون بتوفير المياه الصالحة للشرب والمحروقات والكهرباء؛ كما أكدوا على ضرورة إصلاح مطار المدينة وتبليط المدرج للحد من الغبار الناتج عن حركة الطيران.
ونظم المتظاهرون وقفات أمام ثكنة القوات الخاصة الفرنسية، والقوات الأممية لحفظ السلام في المدينة.
وكانت المظاهرات قد خرجت في كيدال من أجل المطالبة بإطلاق سراح عدد من السجناء الطوارق الموجودين لدى باماكو، وذلك من خلال تطبيق أحد بنود اتفاقية واغاودوغو الموقعة بين الحكومة المالية وحركات الطوارق، وينص البند المذكور على إطلاق سراح السجناء.
وقد طالبت الحركة الوطنية لتحرير أزواد بإطلاق سراح أكثر من مائتي معتقل في سجون باماكو، فيما قالت الحكومة الانتقالية المالية إن المعتقلين المنحدرين من الشمال في سجونها لا يتجاوزون مائة وأربعين سجيناً، أطلق عدد منهم فيما لا يزال عدد منهم قيد الاعتقال.