تجمهر العشرات من أسر وأقارب السجناء السلفيين أمام البوابة الرئيسية للسجن المدني بنواكشوط، وذلك بعد المواجهات العنيفة وحالة التوتر الدائرة بين عناصر حرس السجن والسجناء السلفيين.
ويطالب الأهالي الحكومة بالتفاوض مع السجناء السلفيين الذين يحتجزون اثنين من حراس السجن، وعدم استخدام القوة لتحريرهم.
وأبدى الأهالي مخاوفهم من وقوع كارثة في حالة ما إذا لجأت السلطات للعنف من أجل تحرير المحتجزين، فيما كان السجناء قد أبدوا استعدادهم للحوار والتفاوض ولكنهم في نفس الوقت هددوا بذبح الرهينتين إذا ما لجأت السلطات للعنف.
وتشير بعض المصادر إلى أن سجناء سلفيين محكوم عليهم بالإعدام شاركوا في عملية احتجاز عنصري الحرس.
ويطالب الأهالي الحكومة بالتفاوض مع السجناء السلفيين الذين يحتجزون اثنين من حراس السجن، وعدم استخدام القوة لتحريرهم.
وأبدى الأهالي مخاوفهم من وقوع كارثة في حالة ما إذا لجأت السلطات للعنف من أجل تحرير المحتجزين، فيما كان السجناء قد أبدوا استعدادهم للحوار والتفاوض ولكنهم في نفس الوقت هددوا بذبح الرهينتين إذا ما لجأت السلطات للعنف.
وتشير بعض المصادر إلى أن سجناء سلفيين محكوم عليهم بالإعدام شاركوا في عملية احتجاز عنصري الحرس.