اتهمت حركة 25 فبراير الشبابية المعارضة، السلطات الموريتانية بانتهاج سياسة الترويع مع بعض عدد من الناشطين أوقفوا خلال احتجاجات أما وزارة الصحة، وأكدت أنها تحمل إدارة الأمن المسؤولية الكاملة عن أي ضرر يتعرض له النشطاء.
وقالت الحركة في بيان وزعته اليوم الجمعة إن هذه الاعتقالات لن تزيدهم إلا تماسكا وإصرارا على مواصلة النضال السلمي وإحراج هذا “النظام البائس الذي أحرق الحرث والنسل”، وفق تعبير البيان.
وطالب البيان بتوفير خدمات إنسانية للنشطاء الذين يدخلون يومهم الثالث دون أن يعرف ذويهم حالتهم ولا مكان احتجازهم.
وقال البيان إن الاحتجاجات التي قام بها النشطاء كانت نتيجة للوضع الكارثي الذي يمر به البلد وأنه كان عبارة عن احتجاج سلمي على “السياسات الصحية الفاشلة” لوزارة الصحة.
وكانت الشرطة الموريتانية قد اعتقلت الأربعاء الماضي عددا من الناشطين، بعد وقفة احتجاجية أمام مبني وزارة الصحة للمطالبة باستقالة الوزير والتحقيق في الأداء الذي تقوم به الحكومة الموريتانية في مواجهة الحمى.
وقالت الحركة في بيان وزعته اليوم الجمعة إن هذه الاعتقالات لن تزيدهم إلا تماسكا وإصرارا على مواصلة النضال السلمي وإحراج هذا “النظام البائس الذي أحرق الحرث والنسل”، وفق تعبير البيان.
وطالب البيان بتوفير خدمات إنسانية للنشطاء الذين يدخلون يومهم الثالث دون أن يعرف ذويهم حالتهم ولا مكان احتجازهم.
وقال البيان إن الاحتجاجات التي قام بها النشطاء كانت نتيجة للوضع الكارثي الذي يمر به البلد وأنه كان عبارة عن احتجاج سلمي على “السياسات الصحية الفاشلة” لوزارة الصحة.
وكانت الشرطة الموريتانية قد اعتقلت الأربعاء الماضي عددا من الناشطين، بعد وقفة احتجاجية أمام مبني وزارة الصحة للمطالبة باستقالة الوزير والتحقيق في الأداء الذي تقوم به الحكومة الموريتانية في مواجهة الحمى.