اعتبرت حركة 25 فبراير المناهضة للحكم العسكري في موريتانيا، أن زيارة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لولاية اترارزه “تذكر بالزيارات الكرنفالية” التي كانت تحدث في العقود الماضية، مستنكرة اجتماع القبائل وتحملها “التكاليف الضخمة” للزيارة.
وأشارت الحركة في إيجاز صحفي أصدرته قبيل بداية الزيارة اليوم الأحد (30/06/2013)، إلى أن السلطات بدأت في ترقيع الطريق الرابط بين روصو ونواكشوط، معتبرة أن ذلك “أمر غير مفهوم، لأن حياة المسافرين وتأمينهم لا تساوي، فيما يبدو، شيئا في مقابل زيارة خاطفة لرأس النظام”، وفق تعبير الحركة.
وفي نفس السياق تحدثت الحركة عن تنظيف المدينة وتوزيع الأدوية مجاناً وتعليق صور الرئيس على الأبنية والمساجد، إضافة إلى توقيف أغلب وسائل النقل التقليدية، مشيرة إلى أن في ذلك “قطع لأرزاق المشتغلين بها طيلة هذه الأيام دون تقديم أي تعويض أو عمل بديل لأصحابها”، وفق تعبير الحركة.
وتحدثت الحركة عن تعميم أصدره الوالي على الحكام ورؤساء المراكز الإدارية يقضي بعدم تسلم شكاوى المواطنين إلا بعد التحقق من محتواها، وهو ما اعتبرته الحركة “تغييباً واضحاً لصوت المواطن”.
وأشارت الحركة في إيجاز صحفي أصدرته قبيل بداية الزيارة اليوم الأحد (30/06/2013)، إلى أن السلطات بدأت في ترقيع الطريق الرابط بين روصو ونواكشوط، معتبرة أن ذلك “أمر غير مفهوم، لأن حياة المسافرين وتأمينهم لا تساوي، فيما يبدو، شيئا في مقابل زيارة خاطفة لرأس النظام”، وفق تعبير الحركة.
وفي نفس السياق تحدثت الحركة عن تنظيف المدينة وتوزيع الأدوية مجاناً وتعليق صور الرئيس على الأبنية والمساجد، إضافة إلى توقيف أغلب وسائل النقل التقليدية، مشيرة إلى أن في ذلك “قطع لأرزاق المشتغلين بها طيلة هذه الأيام دون تقديم أي تعويض أو عمل بديل لأصحابها”، وفق تعبير الحركة.
وتحدثت الحركة عن تعميم أصدره الوالي على الحكام ورؤساء المراكز الإدارية يقضي بعدم تسلم شكاوى المواطنين إلا بعد التحقق من محتواها، وهو ما اعتبرته الحركة “تغييباً واضحاً لصوت المواطن”.