قال حزب اتحاد قوى التقدم المعارض إن القمع الذي تعرضت له مسيرة ميثاق الحراطين أمس الاثنين، يعد “تراجعاً خطيراً” للحريات العامة في موريتانيا.
وعبر الحزب المعارض في بيان صحفي عن إدانته للقمع الذي واجه به الأمن المسيرة التي بدأت من أمام قصر العدل احتجاجا على الحكم الصادر حق مناضلين حقوقيين بروصو.
وقال الحزب إنه “يرفض بشدة تلاعب السلطات بوحدة الشعب الموريتاني والتضحية بأمنه واستقراره، لاعتبارات سياسية وشخصية ضيقة”، وفق تعبيره.
مشيراً إلى أنه “يحمل النظام مسؤولية ما قد يترتب على سياسة صب الزيت على النار التي ينتهجها في تعاطيه مع قضايا الرق ومخلفاته والإرث الإنساني ذات الحساسية البالغة”.
وخلص الحزب إلى دعوة ما أسماها “القوى الوطنية الحية” إلى أن “تقف بالمرصاد لكل المحاولات غير المسؤولة التي تستهدف الوحدة الوطنية وتطال الحريات العامة”.
وعبر الحزب المعارض في بيان صحفي عن إدانته للقمع الذي واجه به الأمن المسيرة التي بدأت من أمام قصر العدل احتجاجا على الحكم الصادر حق مناضلين حقوقيين بروصو.
وقال الحزب إنه “يرفض بشدة تلاعب السلطات بوحدة الشعب الموريتاني والتضحية بأمنه واستقراره، لاعتبارات سياسية وشخصية ضيقة”، وفق تعبيره.
مشيراً إلى أنه “يحمل النظام مسؤولية ما قد يترتب على سياسة صب الزيت على النار التي ينتهجها في تعاطيه مع قضايا الرق ومخلفاته والإرث الإنساني ذات الحساسية البالغة”.
وخلص الحزب إلى دعوة ما أسماها “القوى الوطنية الحية” إلى أن “تقف بالمرصاد لكل المحاولات غير المسؤولة التي تستهدف الوحدة الوطنية وتطال الحريات العامة”.